القابون: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
كان مليئا بالافتراءات والمعلومات الكاذبة
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 5.155.210.47 إلى نسخة 22779391 من Bo hessin.
سطر 38:
 
أبرز علمائها العلامة محمد حمزة والعلامة محمد علي منصورالحموي وعلى المستوى العلمي لمعت أسماء كثيرة كالبروفسور حافظ اجنيد الذي أدهش الكثيرين في جامعات روسيا وبرع في علم الكيمياء والنبات. وفي علوم اللغة العربية والفقه نبغ الشيخ أحمد حمزة والعلامة محمد حمزة، والعلامة محمد علي منصور الحموي الذي عرف بشجاعته وجرأته في قول كلمة الحق.
ولنساء القابون ميزات بالشجاعة والبطولة وبرز العديد منهن كالمجاهدة المناضلة لطفية عبد الواحد والمربية قمر بكار (وهي من مدينة دوما ومتزوجة في القابون).
 
== القابون والثورة السورية 2011-2013 ==
م القابون مئات الشهداء منذ شهر نيسان/أبريل 2011 حيث كان الأهالي يخرجون في مظاهرات سلمية تواجهها قوات الأمن بإطلاق الرصاص واعتقال الشبان ويستهدفها القناصة.
يعتبر القابون شرارة [[الثورة السورية في دمشق]] فكان مع حي [[برزة]] أول الأحياء التي خرجت في مظاهرات منتظمة وشهدت حراكا سلميا ابتداء من 25 آذار/مارس 2011
 
لكن الحقيقة أن الأهالي أشعلوا الثورة قبل ذلك بكثير فيعتقد بأن أولى مظاهرات دمشق مظاهرة المسجد الأموي (قبل 18 آذار) كان لأهالي القابون الدور الأكبر فيها وكانوا من حرك المظاهرة في قلب دمشق وفي حي القابون. كما ان للقابون ماض في التظاهر ومقارعة نظام البعث، تجسد ذلك في انتفاضة المقبرة وانتفاضة حوادث الاتستراد الدولي في أيام الرئيس حافظ الأسد.
 
مقدم القابون مئات الشهداء منذ شهر نيسان/أبريل 2011 حيث كان الأهالي يخرجون في مظاهرات سلمية تواجهها قوات الأمن بإطلاق الرصاص واعتقال الشبان ويستهدفها القناصة.
 
وفي 15 تموز/يوليو 2011 أدى إطلاق النار الكثيف على المتظاهرين وملاحقتهم بالرصاص واستهداف القناصة إلى مقتل 14 شخصا وجرح المئات فيما يعرف بمجزرة "[[جمعة أسرى الحرية]]" التي يعتقد أن النظام ارتكبها لعرقلة تحركات المعارضة السياسية في الحي حيث كان من المقرر عقد مؤتمر [[المعارضة السورية]] في صالة في حي '''القابون'''، لكن نتيجة المجزرة لم تتمكن المعارضة من الاجتماع في الداخل وفشلت المساعي السياسية لحل الأزمة بفعل جرائم النظام وأفعاله.
 
في 18 تموز/يوليو 2012 أدى القصف العنيف بالمروحيات والمدفعية على حي القابون واستهداف القناصة لأي حركة إلى مقتل 90 شخص فيما يعرف [[بمجزرة حي القابون|قابون]] التي كانت في ظل ما يسمى بـ"[[بركان دمشق وزلزال سوريا]]" بين [[الجيش السوري الحر]] و[[الجيش السوري]] النظامي التي حاول الجيش الحر فيها السيطرة على أحياء دمشق وشن ضربة ضد النظام.
 
في 27 آب/أغسطس 2012 في حادثة هي الأولى من نوعها في دمشق أسقط [[الجيش السوري الحر]] طائرة مروحية للنظام فوق حي القابون كانت تشن ضربات عديدة ضد المدنيين في القابون والأحياء المجاورة.