أورخان ولي قانيق: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إزالة قالب وصلة إنترويكي من وصلة زرقاء
سطر 44:
 
[[ملف:Orhan veli statue2.JPG|200px|تصغير|يسار|تفاصيل تمثال قانيق الموجود في ساحل روملي حصار]]
وفي عام [[1939]] تعرض قانيق إلى حادث سياره مع صديقه مليح جودت أنضاي وبسبب هذه الحادثه دخل في غيبوبه استمرت عشرين يوماً.<ref name="مولد تلقائيا16"/> وكان سبب هذه الحادثة انفلات السياره والتي كان يقودها أنضاي من أعلى تل "تشابوق براج" إلى أسفله. وفي [[مايو]] عام [[1941]] ذاع صيت ديوانه الشعري الغريب. واحتوى هذا الديوان على [[24]] شعراً لقاينق و[[16]] شعراً لمليح جودت و[[21]]شعراً ل[[أوكتاي رفعت]].<ref name="مولد تلقائيا2">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 32</ref> أما المقدمة التي لقت شهره بقدر الأشعار التي في الديوان فقد كتبها أورخان ولي.<ref name="مولد تلقائيا2"/> وكان هذا الكتاب بدايه لتيار الغريب الذي سيشار إليه بالتجديد الأول.<ref>Okay, Orhan. Şiir Sanatı Dersleri, Cumhuriyet Devri Poetikası. {{وصلة إنترويكي|عر=[[Erzurum|تر=Erzurum|لغ=tr|نص=Erzurum}}]], 1984.</ref>
إن مؤسسي تيار الغريب وهم قانيق وهوروزجو وأنضاي وأشعار [[أحمد هاشم]] والهجائيين الذين جائو قبلهم قد رفضو بشكل جذري أشعار [[ناظم حكمت]] الإشتراكيه-الواقعيه.<ref name="مولد تلقائيا23">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 23</ref> وكانت الأشعار والمقدمه التي في الديوان سبباً في إثارة الجدل في الوسط الأدبي. خاصه أنهم قد ركزو على القصيدة التي ألفها أورخان ولي بعنوان "واه حسرتاه على سليمان أفندي" فبينما قد أثارت هذه القصيده انتقاداتٍ من بعض الأشخاص، {{efn|لقد نشر يوسف ضياء أورطاتش نقداً لاذعاً في مجلة أق بابا في المقالة التي صدرت عن المجله بتاريخ [[28 مارس]] عام [[1940]] وكتب قائلاً: "ذهب الوزن، ذهبت القافيه، ذهب المعنى وحتى رونق الشعر التركي أيضاً. "واه أسفاه على سليمان أفندي" لقد صفقو للفضيحه... ألقد تخضب أقزام الفن الذين تشتعل جهنم في صدورهم، وعلقوا الأجراس، ورأينا ألاعيبهم بالأجراس.... أعطوا الفن يدا بيد لدار المسنين ومستشفى المجاذيب. وأنشئوا سلطنة الفن (إمارة الفن) في عدة صحف للمجانين.... يا أيها الشباب التركي، سأستمر بالبصق على محيا أولائك الذين فقدوا الحياء.".}} فقد إدعى أيضاًبعضهم أنها مسروقه.{{efn|كما أنه هناك من يقولون أن مصراعه قد أخذه من مصراع "نصلي من أجل غاسبار الفقيرة" للشاعر [[بول فرلان]] فهناك من يدعون أيضاً أنه قد كتبه مستوحياً إياه من مصراع "معاً لصنع عرش سليمان روزجار" للشاعر باقي.}}<ref name="مولد تلقائيا23"/> كما قال مجموعه أخرون أنها واحدهٍ من أجمل القصائد التي كُتبت في [[اللغة التركية]]. وكانت نتيجة هذه المناقشات أن إشتهرت القصيده.<ref name="مولد تلقائيا23"/> حتى أنه قال عنها الكاتب "نور الله أطاتش" أنها قد حُكي عنها في العبارات وعربات الترام وحتى في المقاهي كماأنها قد إكتسبت طابعاً تعبيرياً.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1972|Bezirci 1972]], s. 42</ref> أما عمل أورخان ولي الأخر والذي تميز بأنه مكتوب بلغة الحديث اليوميه ونال شهره كشهرة قصيدته "واه أسفاه على سليمان أفندي" فهو قصيدته التي بعنوان "لو أكن سمكه في زجاجة الخمر" والتي كتبها تقليداً وهجاءاً للقصيدة التي كتبها الأديب "أحمد هاشم" والتي بعنوان "لو أكن سناره في تلك البحيرات".{{efn|الشطره المتعلقه بالشاعر أحمد هاشم هي من الشعر الذي بعنوان "رغبة أخر يوم" والذي نال مكاناً في كتابه الذي بعنوان "بيال" والرباعيه الأخيره من هذا الشعر كتبت في هذا الشكل:
مساءاً,ثم مساءاً,ثم مساء