أويغور: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 66:
ورغم المطاردة الصينية ظلت بعض التنظيمات السرية تنشط داخل البلاد منها بالخصوص الحركة الإسلامية [[تركستان الشرقية|لتركستان الشرقية]] التي تتهمها بكين بتنفيذ سلسلة انفجارات في إقليم شنجيانغ وشباب تركستان الشرقية.
و في 19 سبتمبر/أيلول 2004 قام الأويغور بتأسيس حكومة في المنفى لتركستان الشرقية يرأسها أنور يوسف كما تمت صياغة [[دستور]].<ref>[http://www.turkistanweb.com/?p=1014 شعب الأويغور … صفحة منسية في غرب الصين | أخبار عالمية عن تركستان الشرقية المنسية<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref>
واتهم المحلل السياسي اللبناني محمود ريا تركيا بتحريك المقاتلين الايغور معتبراً أنهم ليسوا جميعا من الذين أتوا مباشرةً من الصين، بل إن الكثير منهم جاءوا من تركيا، حيث كان هناك تحشيد لآف الأشخاص التركستانيين في تركيا لإنضمامهم لهذا التنظيم، ويذكر أن هذه الحملة كانت برعاية الحكومة التركية.<ref>[<ref>[http://ar.mehrnews.com/news/1847620/ وكالة مهر للانباء.]</ref>1870623/ وكالة مهر للانباء.]</ref>
 
== انظر أيضاً ==