طلينة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط روبوت إضافة: sl:Poitalijančevanje
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي. 528 كلمة مستهدفة حاليًا.
سطر 3:
وقد اعتمدت هذا النوع من السياسة دول أخرى عبر التاريخ . على سبيل المثال ، محاولة فرنسة في [[الجزائر]] و [[كورسيكا]] و [[الألزاس]] و [[كاتالونيا]] الشمالية ، و الفرنسة شبه الكاملة ل[[نيسوا]] و [[أوكسيتانيا]] و [[بلاد الباسك]] الفرنسية . و بريطانيا ، لنكلزة [[إيرلندا]] و [[ويلز]] و [[مالطا]] . و تصيين ال[[تبت]] . و ألمنة [[بوزن]] و [[كارينتيا]] الجنوبية . و اليابان لتيبين [[الهند الصينية]] خلال [[الحرب العالمية الثانية]].
 
في ألتو أديجي أو جنوب تيرول شمل ذلك استخدام الايطالية كلغة رسمية . اغلقت المدارس الالمانيةالألمانية و فرضت فقط الاسماءالأسماء الايطالية ، و ترجمت العديد من أسماء الأشخاص (مثلا فرانز اصبح فرانكو) ؛ و في بعض الحالات ايضا اسم العائلة يُطليَن (مثلا gruber اصبح Della Fossa و Perathoner اصبح Pietrantoni). و انتقل الكثيرة من الايطاليين إلى المدينة من مناطق أخرى من إيطاليا (خاصة من شمال ايطالياإيطاليا). تحولت العرقية الالمانيةالألمانية في جنوب تيرول إلى الدواخل و بمساعدة رجال الدين المحليين حافظوا على هويتها الثقافية من خلال تنظيم مدارس الالمانيةالألمانية سرية (ما يسمى Katakombenschule أو مدارس سرداب الموتى ).
 
بعد عام 1938 و نتيجة للتقارب بين نازية ألمانيا و إيطاليا الفاشية ، تم الاتفاق على حل المشكلة . باستضافت ألمانيا في الرايخ جميع أولئك الذين يرفضون سياسة الاستيعاب . توقع الفاشيون أن النخب ستذهب و أن الجزء الاكبرالأكبر من السكان سيبقى . بيد انها أخطئوا و سمحوا لعملاء النازية بالتسلل إلى جنوب التيرول ما دفع السكان الالمان إلى اختيار الهجرة باعداد كبيرة . و كان على اغلبية السكان الذين تحدثون الالمانيةالألمانية ان تختار إما التوجه إلى ألمانيا او الاستيعاب و اختار 80 في المائة تقريبا الذهاب إلى ألمانيا . كان المسؤولون النازيون في ذلك الوقت يخططون لاعادة توطين هؤلاء في الأراضي التي تحتلها ألمانيا مثل لوكسمبورغ او القرم . و لكن مع انهيار الفاشية في عام 1943 ، توقفت الهجرة تماما . و كانت هذه الفترة كانت مؤلمة جدا للسكان الناطقين بالالمانية ، و ظهرت التوترات بين أولئك الذين اختاروا الهجرة إلى ألمانيا و الذين اختاروا البقاء . و قد عاد الثلث فقط من ال 75000 الذين رحلوا فعلا إلى الشمال بعد عام 1945 .