فرنسوا فيون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 239:
 
=== رئاسة الحكومة ===
عينه الرئيس [[نيكولا ساركوزي]] رئيسًا للوزراء في [[17 مايو]] [[2007]]. وكان قد تقدم على [[جان لوي بورلو]] الذي كان يحظى بالكثير من الاهتمام الإعلامي إلا أن شخصيته القوية كانت ممكن أن تتسبب بنزاعات بينه وبين [[نيكولا ساركوزي]]، ورأى فيه البعض رئيس الحكومة الوحيد الذي يمكن أن يقبل بأن يكون بمثابة "مدير مكتب مطلق الصلاحيات" ومستعد للإمحاءللخضوع أمام [[نيكولا ساركوزي|ساركوزي]] الذي يطرح نفسه "كرئيس نشيط وفاعل". يستعد فيون لوضع الإصلاحات التشريعية التي أعدها مع الرئيس الجديد، موضع التنفيذ. عيّنه الرئيس الفرنسي [[نيكولا ساركوزي]] رئيساً للوزراء في [[17 مايو]] [[2007]].
 
=== أسلوبه السياسي العام ===
ينظر إليه إجمالاً على أنه رجل سياسة فاعل ولكن شديد الحذر أحياناً. إلا إنه قادر أحياناً على إحداث مفاجئات، فقد تعرض لانتقادات حتى من أعضاء حزبه عندما اقترح المضي في إصلاح التقاعد ليشمل الأنظمة الخاصة التي يفيد منها 6.1 ملايين من الموظفين العامين القدامى، الأمر الذي وصفه اليسار بالاستفزاز. واضطر في ربيع [[2005]] عندما كان وزيراً للتعليم إلى التراجع وإعادة النظر في مشروع له بشأن التعليم في مواجهة إقدام التلاميذ على تنظيم تظاهرات وإغلاق عدد من المدارس، وقد استبعده رئيس الوزراء آنذاك [[دومينيك دو فيلبان]] في [[يونيو]] [[2005]] من الحكومة، ما دفعه إلى الانضمام إلى فريق المؤيدين ل[[نيكولا ساركوزي]].
 
=== حملة ترشيحه رئيسا 2017 وقضية الوظائف الوهمية ===
الشعب الفرنسيفي بداية عام 2017 اكتشف الشعب الفرنسي الفضائح والتيالتي تتعلق بالوظائف عن وظيفة وهميةالوهمية لزوجته بينيلوب مكنتهاوالتي منتمكنت الحصول على نحو نصفمئات مليونالآلاف من يورواليوروهات خلال نحو عشر سنوات.
وفي عددها اللأسبوعي الصادر باللأسلبوعفي الأولأول أسبوع من فبراير/ شباط 2017 ، تنشرنشرت جريدة "لوكانار أنشينيه" أن فيون عينعيّن أيضاً اثنين من أولاده "كمساعدين" برلمانيين، عندما كان سناتوراً لمنطقة سارت.
وتقول صحيفة "الموندلوموند" التي نشرت هذه المعلومات أن بينيلوب المشتبه في استفادتها من وظيفة وهمية حصلت على 900 ألف أورو كمساعدة برلمانية.
التحقيقات
والمعروف أن قاضيي تحقيق ماليين يعملان منذ تشرين الثاني 2013 على التحقيق في شبهات عن اختلاس أموال عامة عبر صناديق سرية لحساب أعضاء في مجلس الشيوخ أو أعضاء سابقين في هذا المجلس من حزب "الاتحاد من أجل حركة شعبية" الذي أصبح لاحقا "الجمهوريون".