قائمة مواقع التراث العالمي في كندا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏القائمة الرئيسية: clean up باستخدام أوب
سطر 31:
|1990
|تتألف المناظر الجبلية الرائعة في هذه المنطقة من الحدائق الوطنية المتجاورة كحديقة بانف وجاسبر وكوتناي ويوهو ومن الحدائق المحلية لجبل روبسون، وجبل أسينيبوان وهامبر التي تتخللها القمم الشاهقة والكتل الجليدية والبحيرات والشلالات والأودية الضيقة والمغارات الكلسية. كما يضمّ هذا الموقع حقل بورجس شايل الأحفوري الذي يشتهر بالبقايا المتحجرة لبعض الحيوانات البحرية الطريّة
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/304|titleالعنوان=Canadian Rocky Mountain Parks|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref><br/><ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/decisions/3577|titleالعنوان=Decision - 14COM VII.E - Boundary Modifications: Canadian Rocky Mountains Parks (Canada) |publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=26 September 2011}}</ref>
|-
|2
سطر 41:
|1987
|يقع هذا المنتزه على ضفاف الساحل الغربي لجزيرة نيوفاوندلاند الكندية، وهو يعطي مثالاً نادراً عن تطوّر طفو القارّات حيث تبرز القشرة المحيطية العميقة وصخور أديم الأرض. ثم رسمت الحركة الجليدية معالم منظر طبيعي رائع يتألف من أراضٍ ساحلية منخفضة وهضاب ألبية وأزقة بحرية وأودية جليدية وجروف وعرة وشلالات والعديد من البحيرات التي لا تزال في حالتها البدائية.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/419|titleالعنوان=Gros Morne National Park|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|3
سطر 50:
|1987
|يمتد هذا الموقع على طول ساحل مقاطعة نوفا سكوشيا (شرق كندا) وتبلغ مساحته 689 هكتاراً. يُوصف بـ"جزر غالاباغوس الفحم" نظراً إلى غناه بالأحافير العائدة إلى حقبة جيولوجية قديمة جداً (354 إلى290 مليون عام). توفر صخور الموقع آثاراً عن هذه الفترة من تاريخ الأرض وتعدُّ الأكثر غنىً في العالم فيما يخص الطبقة البنسلفانية (318 إلى 303 مليون عام) إذ تحوي الأحافير الأكثر كمالاً التي عُثر عليها حتى الآن لأشكال الحياة البرية التي كانت قائمة آنذاك. كما تحوي بقايا لحيوانات بدائية جداً وآثار الغابات المطيرة التي كانت الحيوانات تعيش في كنفها. يشمل الموقع14.7 كلم من الجروف البحرية، والجروف الصغيرة، والأرصفة، والشواطئ، ويضم آثاراً لثلاثة نظم إيكولوجية متجاورة: المصب الخليجي، والغابة المطيرة ذات السهل الفيضاني، والسهل الفيضاني المُشجَّر السريع التأثر بالحرائق، والذي يحوي بركاً من المياه العذبة. يُحصي الموقع أيضاً المجموعة الأكثر كمالاً من الأحافير ضمن هذه الأنواع من النظم الإيكولوجية، مع تواجد 96 نوعاً و148 صنفاً من الأحافير و20 مجموعة من آثار الأقدام على الأرض. أدرج المكان على القائمة لأنه يحوي عينات مذهلة عن مراحل رئيسية من تاريخ الأرض.
| <ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/1285|titleالعنوان=Joggins Fossil Cliffs|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|4
سطر 60:
|1978
|يقع هذا المنتزه على امتداد نهر ناهاني الجنوبي، أحد أروع مجاري المياه على الإطلاق في أميركا الشمالية، ويحوي أودية ضيقة عميقة وشلالات ضخمة ومجموعة فريدة من المغارات ذات التضاريس الكلسية. فضلاً عن ذلك، يأوي هذا المنتزه العديد من الأجناس الحيوانية التي تشتهر بها الغابات الشمالية كالذئب، ودب الغريزلي، ورنّة كندا. كما تضم هذه البيئة الألبية أجناساً أخرى كالأغنام وماعز الجبل.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/24|titleالعنوان=Nahanni National Park|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|5
سطر 69:
|1983
|يقع هذا المنتزه في سهول منطقة وسط شمال كندا على مساحة 44807 كم2 ويأوي أكبر فصيلة من [[بيسون أمريكي|الجاموس الوحشي (البيسون) الأميركي]]، كما يشكّل المساحة الطبيعية المؤاتية لبناء أعشاش الكركي الأبيض الأميركي. ومن المناظر الطبيعية الخلابة التي يتميّز بها هذا المنتزه، نذكر أكبر دلتا داخلية في العالم، عند مصبّ نهري السلام وأتاباسكا.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/256|titleالعنوان=Wood Buffalo National Park|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-style="background-color:#D0E7FF"
|6
سطر 79:
|1995
|في العام 1932، جرى ضمّ الحديقة الوطنية للبحيرات-حديقة واترتون (في ولاية ألبرتا، في كندا) إلى الحديقة الوطنية للكتل الجليدية (في ولاية مونتانا، في الولايات المتحدة الأميركية) لتصبحا "الحديقة الدولية الأولى للسلام" في العالم التي تقع من جانبي الحدود الكندية-الأميركية، وتوّفر مناظر طبيعية رائعة الجمال. تزخر هذه الحديقة بالأجناس النباتية وبأصناف الثديات وكذلك بالمروج والغابات وعناصر البيئة الجبلية والكتل الجليدية.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/354|titleالعنوان=Waterton Glacier International Peace Park|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-style="background-color:#D0E7FF"
|7
سطر 88:
|1979
|تشكّل هذه المجموعة الرائعة من الكتل الجليدية والقمم الشاهقة التي تقع على المنطقة الحدودية بين كندا (وبالتحديد في منطقة يوكون وولاية كولومبيا البريطانية) والولايات المتحدة الأميركية (وبالتحديد ولاية ألاسكا)، منظراً من أجمل المناظر الطبيعية في العالم. وهي تأوي عدداً من الأجناس الحيوانية كدبّ الغريزلي ورنّة كندا والأغنام وتضم أكبر حقل جليدي غير قطبي في العالم.
| <ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/72|titleالعنوان=Kluane / Wrangell-St Elias / Glacier Bay / Tatshenshini-Alsek|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref><br/><ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/decisions/3464|titleالعنوان=Decision - 16COM X.C - Extension: Glacier Bay National Park - extension of the Wrangell/St.Elias/Kluane site of Canada-USA (United States of America) |publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref><br/><ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/decisions/3199|titleالعنوان=Decision - 18COM XI - Extension: Tatshenshini-Alsek Provincial Wilderness Park (extension of the Glacier Bay/Wrangell/St. Elias/Kluane site) (Canada/USA) |publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|8
سطر 98:
|1987
|تقع هذه الحديقة التي تتميّز بمناظرها الطبيعية الخلاّبة في عمق الأراضي الجرداء في مقاطعة ألبرتا وهي تحوي أهم الآثار المكتشفة من "عصر الزواحف"، وبوجه خاص آثار لحوالى 35 جنساً من الدناصير التي ترقى إلى 75 مليون سنة تقريباً.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/71|titleالعنوان=Dinosaur Provincial Park|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|9
سطر 119:
|1981
|في جنوب غرب مقاطعة ألبرتا، تشهد آثار المدارج الموسومة وبقايا مخيم سكنته الشعوب الأصلية وإحدى الجثوات التي تحوي كميّات كبيرة من الهياكل العظمية الخاصة بحيوان البيسون على عادة فريدة درجت لمدة ست آلاف سنة تقريباً لدى الشعوب الأصلية المنتشرة في السهول الشاسعة لأميركا الشمالية. وبفضل الإطلاع العميق لهؤلاء الشعوب على تضاريس هذا المكان وعلى سلوك البيسون، كانوا يطاردون قطعان البيسون باتجاه الجرف ثم يقطّعون هياكلها العظمية في المخيم الذي يقع في أسفل الجرف.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/158|titleالعنوان=Head-Smashed-In Buffalo Jump|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|11
سطر 128:
|1999
|يقع منتزه ميغواشا الوطني في منطقة الكيبيك الجنوبي، على ضفاف الساحل الجنوبي الغربي لشبه جزيرة غاسبيه، ويشكّل موقعاً إحاثياً هائلاً لعلّه النموذج الأفضل عن العصر الديفوني أو "عصر الأسماك". وتضم سلسلة الإيسكوميناك، من العصر الديفوني الأعلى، والتي ترقى إلى 370 مليون سنة، خمس من أصل ست فصائل من الأسماك الأحفورية المرتبطة بتلك الحقبة. وتكمن أهمية هذا الموقع في وجود أكبر تجمّع للعيّنات الأحفورية من الأسماك ذات الزعانف اللحمية-التي لا تزال في حالة إستثنائية- وتمثّل أسلاف الفقريات الأرضية الأولى التي تتنشق الهواء وهي الرباعية القوائم.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/686|titleالعنوان=Miguasha National Park|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|12
سطر 137:
|1981
|تقع بلدة نينس تينتس (أو نانس دينس) على جزيرة صغيرة قبالة الساحل الغربي لجزر الملكة شارلوت (أو جزر هايدا غواي). وتعطي آثار البيوت والعواميد الجنائزية والتذكارية المنحوتة أمثلة عن حياة شعب الهايدا وفنّهم الخالد. ويحيي هذا الموقع الثقافة الحيّة الخاصة بهذا الشعب، وعلاقته بالأرض والبحر ويعطي صورة حيّة عن التقاليد الشفوية التي كانت سائدة في تلك الحقبة.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/157|titleالعنوان=S<U>G</U>ang Gwaay|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|13
سطر 147:
|1985
|أسّس المستكشف الفرنسي شامبلان مدينة الكيبيك في مطلع القرن السابع عشر وهي لا تزال المدينة الوحيدة في أميركا الشمالية التي حافظت على أسوارها المؤلفة من عدة مواقع محصنّة وأبواب ودعائم دفاعية تلّف الكيبيك القديمة حتى يومنا هذا. وتضم المدينة العليا التي تقع في أعلى الجرف وتمثّل مركزاً دينياً وإدارياً مهماً مجموعة من الكنائس والأديرة وغيرها من المباني كمعقل دوفين والقلعة وقصر فرونتوناك، وهي تشكّل، مع المدينة السفلى وأحيائها القديمة، مجموعة حضرية لعلّها أحد أفضل الأمثلة عن المدينة المستعمرة المحصنة.
| <ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/300|titleالعنوان=Historic District of Old Québec|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|14
سطر 157:
|2012
|يقدم الموقع نماذج لإستيطان شعب الأكاديون الأوربيون في  شمال أمريكا منذ مطلع القرن السادس عشر وتكيفهم مع الطبيعة هناك ونظالهم لإستصلاح أراضي ساحل البحر من خلال إقامة السدود وتجفيف المستنقعات الساحلية ومازالت تلك السدود والأراضي المُستصلحة تُستخدم لحد الآن. يمتد المشهد الثقافي ليشمل 1300 هكتار من الأراضي المٌستصلحة وبقايا المُدن الأثرية مثل هورتوفيل وهو يُؤرخ لمأساة شعب الأكاديون وتهجيرهم ونفيهم من أراضيهم على يد البريطانيين منتصف القرن الثامن عشر.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/1404|titleالعنوان=Landscape of Grand Pré|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=11 October 2013}}</ref>
|-
|15
سطر 166:
|1999
|في رأس شبه جزيرة غريت نورثرن التابعة لجزيرة نيوفوندلاند، تدلّ الآثار المتبقية من مستوطنة للفيكينغ تعود إلى القرن الحادي عشر على أولّ وجود بشري أوروبي في أميركا الشمالية. وتشبه آثار هذه الأبنية المشيّدة من وحل التربة والمحفورة بين هياكل خشبية تلك المكتشفة في الغرونلاند وإيسلندا.
| <ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/4|titleالعنوان=L’Anse aux Meadows National Historic Site|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|16
سطر 176:
|1995
|تُعطي مدينة ونينبورغ القديمة المثال الأفضل حتى اليوم عن مدينة مستعمرة بريطانية منظمة في أميركا الشمالية. تأسست في العام 1753 وهي لا تزال تحافظ على شكلها العام وهيكليتها الأصلية المطابقة لتخطيط على شكل مربّعات منسّقة تمّ تصميمه في البلد الأصلي. ولقد نجح سكان لونينبورغ القديمة في الحفاظ على هوية المدينة على مرّ العصور من خلال صون الهندسة الخشبية لبيوتها، ومنها ما يرقى إلى القرن السابع عشر.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/741|titleالعنوان=Old Town Lunenburg|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
|-
|17
سطر 186:
|2013
|مستوطنة أثارية أنشائها البحارة الباسكيون في ثلاثينيات القرن السادس عشر على شاطئ مضيق جزيرة بيلا اسلا ،يُقدم الموقع دلائل ويشرح تقاليد صيد الحيتان الأوربية. كانت المُستوطنة تُستخدم خلال أشهر الصيف فقط لصيد الحيتان وسلخها وإستخلاص زيت الحوت الثمين الذي كان يٌصدر الى أوربا ليٌستخدم لِغرض الإنارة والإضاءة. يشمل الموقع إفران،ورش لصناعة البراميل،أرصفة سُفُن ،مساكن مؤقتة، ومقبرة الى جانب بقايا تحت الماء تشمل حُطام سُفن صيد ومراكب آخرى صغيرة وأكوام من عِظام الحيتان. بقيت المُستوطنة مُستخدمة مدة سبعين سنة قبل إن يهجرها الصيادون بسبب التناقص الكبير في أعداد الحيتان بالمنطقة.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/1412|titleالعنوان=Red Bay Basque Whaling Station|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=22 June 2013}}</ref>
|-
|18
سطر 196:
|2007
|تغطي القناة الضخمة التي بنيت في مطلع القرن التاسع عشر 202 كلم من نهري ريدو وكاتاركي، انطلاقاً من جنوب أوتاوا باتجاه مرفأ كينغستون وبحيرة أونتاريو. بنيت القناة لدوافع استراتيجية وعسكرية في البداية، عندما كانت المنافسة بين بريطانيا والولايات المتحدة الأميركية على أشدها للسيطرة على المنطقة. كما تشمل القناة، التي تشكل إحدى أولى القنوات المصممة تحديداً لعبور السفن البخارية، مجموعة من التحصينات. مع انطلاق المشروع عام 1826، اختار البريطانيون ما يُعرف بتكنولوجيا "المياه الراكدة" (فترة الركود بين المد والجزر) لتجنب أعمال الحفر الواسعة. وبنيت مجموعة من السدود لإبقاء مياه النهر على عمق صالح للملاحة. كما أنشئ 50 ممراً للسفن. يشكل الموقع أفضل مثال قائم لقنوات المياه الراكدة في أميركا الشمالية، ويشير إلى استخدام هذه التكنولوجيا الأوروبية الأصل في أميركا الشمالية على نطاق واسع. إنها القناة الوحيدة من مرحلة القنوات الكبرى في شمال أميركا في بداية القرن التاسع عشر التي ما زالت تعمل على طول خطها الأصلي وقد حفِظت معظم بناها الأصلية. كما كانت تتمتع بستة "حصون صغيرة" لاتقاء النيران وحصن كبير لحمايتها. وبين عامي 1846 و1848، شيِّدت أربعة أبراج لتعزيز التحصينات في مرفأ كيتغستون. تكتسي قناة ريدو أهمية تاريخية إذ أنها تشهد على المعركة التي كانت قائمة للسيطرة على شمال القارة الأميركية.
|<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://whc.unesco.org/en/list/1221|titleالعنوان=Rideau Canal|publisherالناشر=[[يونسكو]] |accessdateتاريخ الوصول=28 May 2010}}</ref>
 
|}