فلاح حسن النقيب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إضافة بوابة
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 75:
 
يتهم الوزير السابق فلح حسن النقيب مخالفا بما اعتمده السياسيين في العراق باللاطائفية واللا عنصرية التي هي مفتاح كافة السياسيين في دخولهم السياسة المقيتة في العراق
استلم السيد فلح النقيب وزارة الداخلية في شهر حزيران عام ٢٠٠٤2004 من الصفر وقام ببنائها وتأسيسها من جديد خلال تسعة أشهر فقط فقد أنشئ فوج الطوارئ وفوج المغاوير وفوج التدخل السريع وسبعة أفواج اخرى وأسس غرفة قيادة العمليات وطيران الشرطة الذي لغاه الأمريكان بعده وطور خلال فترته القصيرة منظومة الحاسبة الالكترونية وإدخال تقنية المعلومات وحاول تطوير عمل أفراد وضباط الشرطة العراقية من خلال إرسالهم للتدريب خارج العراق.
دخل في صراع مع عبد العزيز الحكيم بسبب تصرفاته واستهتار حمايته، الحكيم كان يسكن في بغداد في منطقة الكرادة ولدى خروجه من البيت يقوم أفراد حمايته بقطع الطريق ما بين خمس دقائق إلى ربع ساعة وهذا الطريق يسلكه طلاب جامعة بغداد والى جسر ذو الطابقين. بعد علم السيد الوزير بذلك امر بفتح الطريق وأبعاد استهتار حماية الحكيم ومما أدى إلى اصطدام بين أفراد الحماية ورجال الشرطة وإبلاغ الحكيم بانه امر من السيد فلح النقيب !! ثم ظهر الحكيم بالتلفاز يسب ويلعن النقيب بعبارات كلا كلا النقيب !!
تمرد بعد ذلك مقتدى الصدر ضد الدولة وتمرد أهالي الأنبار بسبب تصرفات الأمريكان وقاموا بإحراق مراكز الشرطة وعجلاتهم مما دفع بالنقيب إلى فرض السيطرة على كافة مناطق العراق في الوسط والجنوب وبسبب ذلك اختلق مؤيدين الحكيم ومقتدى الصدر ومن أهالي الأنبار بعض التهم الكيديه مثل عقود الدروع الواقية للشرطة والتي ليس هي من اختصاصه وتهم إرسال ضباط وأفراد لخارج العراق !! خلال فترة استلامه وزارة الداخلية لم يكن طائفيا وكافة أفراد مكتبة وحمايته من السنة والشيعه والأكراد والمسيحيين ولم يغفى او أهمل عمله وكان حريصا وموفقا جداً في عملة