آية التبليغ: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 20:
 
*أنّها نزلت عندماأرادأعرابي قتل رسول الله {{صلى}}، فحماه الله تعالى إياه.<ref>تفسير الطبري،ص472</ref>
* كان النبي {{صلى}} يُحرس حتى نزلت الآية {و الله يعصمك من الناس} قالت: فأخرج النبي {{صلى}} رأسه من القبة، و قال:ياأيها الناس،انصرفوا،فقد عصمني الله عز وجل من الناس. رواية عائشة،أنس بن مالك،جابر بن عبد الله.<ref> الدمشقي،إسماعيل بن كثير،تفسير القرآن العظيم،ج5، ص289</ref> <ref>الزمخشري، جار الله محمود،تفسيرالكشاف،، ص301</ref>.
 
* كان النبي {{صلى}} يُحرس حتى نزلت الآية {و الله يعصمك من الناس} قالت: فأخرج النبي {{صلى}} رأسه من القبة، و قال:ياأيها الناس،انصرفوا،فقد عصمني الله عز وجل من الناس. رواية عائشة،أنس بن مالك،جابر بن عبد الله.<ref> الدمشقي،إسماعيل بن كثير،تفسير القرآن العظيم،ج5، ص289</ref> <ref>الزمخشري، جار الله محمود،تفسيرالكشاف،، ص301</ref>.
 
* أنّه لما نزلت {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك}؛ قال رسول الله {{صلى}}:يارب كيف أصنع و أنا وحدي يجتمعون علي؟. فنزلت:{و إن لم تفعل فما بلغت رسالته}<ref>الدمشقي،إسماعيل بن كثير،تفسير القرآن العظيم،ج5،ص288</ref>.
 
السطر 43 ⟵ 41:
 
== كيفية التبليغ ( واقعة الغدير) ==
* أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الناس بأن يجتمعوا، حيث جمعت له صلى الله عليه وآله أقتاب الإبل وارتقاها آخذاً بيد أخيه علي أمام الملأ ، وطلب بنفسه البيعة من الناس لعلي، وبادر الناس لبيعته وسلّموا عليه بإمرة المؤمنين، وهنأوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعليّاً، وأول من تقدم بالتهنئة والبخبخة، أبو بكر ثم عمر بن الخطاب وعثمان و…..)<ref>[مسند أحمد: ج۴ج4 ص۲۸۱؛ص281؛ المعجم الكبير: ج۵ج5 ص۲۰۳؛ص203؛ فيض القدير شرح الجامع الصغير: ج۶ج6 ص۲۸۲ص282 ح۱۲۰؛ح120؛ تذكرة الخواص: ص۳۶؛ص36؛ نظم درر السمطين: ص۱۰۹؛ص109؛ شواهد التنزيل الحاكم للحسكاني: ج۱ج1 ص۲۰۰،ص200، …]</ref>
* و عن حنان بن سدير، عن أبيه عن أبي جعفر قال: لما نزل جبرئيل على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في [[حجة الوداع]] بإعلان أمر علي بن أبي طالب «يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك» إلى آخر الآية قال: فمكث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثلاثا حتى أتى الجحفة فلم يأخذ بيده فرقا من الناس. فلما نزل الجحفة يوم غدير في مكان يقال له «مهيعة» فنادى: الصلاة جامعة، فاجتمع الناس فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): من أولى بكم من أنفسكم؟ فجهروا فقالوا: الله و رسوله ثم قال لهم الثانية، فقالوا: الله و رسوله، ثم قال لهم الثالثة، فقالوا: الله و رسوله. فأخذ بيد علي فقال: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه و عاد من عاداه، و انصر من نصره، و اخذل من خذله فإنه مني و أنا منه، و هو مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي.<ref name="ReferenceA"/>