نسبة الضغط الكلي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إضافة بوابة طيران وسم: تعديل شريط البوابات |
ط clean up، الأخطاء المصححة: إستخدام ← استخدام (10)، الان ← الآن، أنذاك ← آنذاك، اال ← ال باستخدام أوب |
||
سطر 1:
[[ملف:British Airways Concorde G-BOAC 03.jpg|400px|تصغير|يسار|طائرة كونكورد_خطوط الطيران البريطانية 1983_أنتجت عام 1965 و استمر إنتاجها حتي عام 1979_أجرت أول رحلة لها عام 1976 و توقف
في [[هندسة الطيران]], تعرف '''نسبة الضغط الكلي''' {{إنج|Overall pressure ratio}} أنها نسبة [[ضغط الركود]]{{إنج|Stagnation pressure}} عند مقدمة و مؤخرة [[ضاغط]] [[المحرك النفاث]].<br/>
و تزداد الكفاءة بشكل عام كلما زادت نسبة الضغط الكلي لكن أيضا يزداد [[وزن]] المحرك مما يؤدي
== تاريخ نسب الضغط الكلي ==
سطر 8:
[[ملف:SNECMA-Atar-101G3.JPG|400px|تصغير|يسار|محرك نفاث توربيني_ سنيكما أتار 101, فرنسي الصنع إستخدم أول مرة عام 1948]]
[[ملف:Airbus Lagardère - Trent 900 engine MSN100 (6).JPG|400px|تصغير|يسار|محرك نفاث توربيني_رولز رويس ترينت900, في خط التجميع]]
في المحركات النفاثة الأولية كانت نسبة الضغط منخفضة و محدودة بسبب عدم دقة تصميم الضاغط فضلا عن حدود [[الإجهادات]] التي تستطيع مواد التصنيع
علي سبيل المثال كانت نسبة الضغط في محرك "جانكرز جومو 004"_أول محرك نفاث توربيني و إستخدم في [[الحرب العالمية الثانية]]_ 3.14:1 , ثم إرتفعت بعد الحرب العالمية الثانية إلي 5.2:1 في محرك إسنيكما أتار_محرك نفاث توربيني محوري السريان [[فرنسي]] الصنع_ و بمرور الزمن تحسنت عمليات التصميم و إستخدمت مواد ذات خواص أفضل في صنع ريش الضاغط كما ظهرت المراحل المتعددة في الضاغط و [[تربينة غازية|التربينة]] للمحرك النفاث مما أدي إلى
حيث تعمل اليوم المحركات النفاثة المستخدمة في الأغراض المدنية علي نسبة ضغط بين 30:1 و 40:1, و علي سبيل المثال يعمل محرك [[رولز رويس]] ترينت900 المستخدم في طائرة [[إيرباص A380]] علي نسبة ضغط 39:1.
== مميزات نسب الضغط الكلي المرتفعة ==
تؤدي نسب الضغط الكلي المرتفعة إلى السماح
_في مؤخرة المحرك_ النسبة بين مساحتي دخول و خروج الغازات منها كبيرة مما يؤدي إلى تحويل كمية أكبر من المحتوي الحراري_[[الإنثالبي]]_ للغازات الخارجة من التربينة إلي [[طاقة حركة]] فتزيد [[سرعة]] خروج [[الغازات]] من المحرك فتزيد القوة الدافعة.<br/>
كما يؤدي أيضا
== عيوب نسب الضغط الكلي المرتفعة ==
تعتبر
و تعتبر المرحلة الأخيرة من الضاغط أكثر المراحل عرضة لهذا الأمر لذلك فإن الحفاظ علي درجة حرارة خروج الهواء من الضاغط في مدي معين يعتبر دليل علي الكفاءة, و لإتمام ذلك يتم
يتم ضبط نسبة الضغط الكلي في المحركات النفاثة المستخدمة في [[الطائرات]] ذات الأغراض المدنية بتحليق الطائرة
[[ملف:F-111F dropping high-drag bombs.jpg|400px|تصغير|يسار|جنرال دايناميكس F111 خنزير الأرض]]
أما محركات [[الطائرات العسكرية]] فعادة ما تعمل تحت ظروف تزيد من الحمل الحراري المعرضة له. علي سبيل المثال فإن طائرة [[جنرال دايناميكس]] F111 خنزير الأرض<br/>
سطر 32:
== أمثلة ==
[[ملف:Usaf.c5.galaxy.750pix.jpg|400px|تصغير|يسار|طائرة لوكهيد C5 جلاكسي_خطوط الطيران الأمريكية_أول رحلة لها كانت عام 1968]]
[[ملف:F-15, 71st Fighter Squadron, in flight.JPG|400px|تصغير|يسار|طائرة نسر F15_أول تحليق لها كان عام 1972 و مازالت تستخدم حتي
{| class="wikitable"
|-
! المحرك !! نسبة
|-
| [[رولز رويس ترنت إكس دبليو بي|رولز رويس ترينت XWB]] || ١:٥٢ || يستخدم في طائرة أير باص A350 XWB ||
سطر 78:
|}
و كما ذكرنا سابقا يرجع هذا
كما توضح المعادلة التالية<br/>
: <math>R=\frac{V_1}{V_2}</math>
|