أُطلق المسبار لإنزاله على [[المشتري]] ، والذي كان وزنه نحو 320 [[كيلوجرام]] ومساحته حوالى 1.3 متر، وكان يحميه درع واقي من الحرارة قادرا على تحمل درجات حرارة مرتفعة التي تنتج بسبب اختراق الغلاف الجوي العلوي [[كوكب|لكوكب]] المشتري بسرعة 48 كم / ثانية ، وهذه السرعة قريبة من [[سرعة الإفلات]]. و بعد تخلصه من الدرع الواقي واصل هبوطه ببطء بواسطة المظلة، ثم ازدادت كثافة الغيوم وقام المسبار بقياس رياح بلغت سرعتها خمسمائة [[كيلومتر في الساعة]] تدفعها حرارة المشتري . أرسل المسبار بيانات لمدة 50 دقيقة على طول مسافة 150 كيلومترا، بعدها انقطعت الاتصالات به، ومن المرجح أنه دمر بسبب الضغط العالي ودرجة الحرارة في الغلاف الجوي العميق.
من بين النتائج البارزة التي تم الحصول عليها وجد أن [[جو المشتري]] يحتوي على نسبة أكبر من العناصر الثقيلة [[الكربون|كالكربون]] و[[النيتروجين]]، و[[النيون]] وغيرها.