استئصال الرحم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 65:
 
معظم النساء لايتأثرن بهذه العملية من الناحية الجنسية ، بل أن بعضهن تتحسن لديهن هذه الخاصية ، خصوصاً من كان لديها نزيف شديد لمدة طويلة أو تشعر بآلام أثناء الجماع كان سببها وجود الرحم .الكثير من النساء يمكنهن ممارسة الجماع بعد مضي ستة أسابيع من العملية من دون مشاكل .
إذا لم تصل الأم سن اليأس بعد وتم إستئصال المبيضين أثناء العملية ، فإن أخذ الهرمونات التعويضية يعد ضرورياً . إذا لم يتم [[استئصال المبيض (أو المبيضين)|إستئصال المبيضين]] فإن المرأة عندها لاتحتاج إلى أخذ هذه الهرمونات لأن المبائض لازالت تفرز الهرمونات الأنثوية .
إذا لم يكن هناك أمراض سرطانية قبل إستئصال الرحم ، وتم إستئصال عنق الرحم أثناء العملية فإنه ليس من الضروري عمل مسحة لعنق الرحم . أما إذا تم إستئصال الرحم جزئياً مع إبقاء عنق الرحم مكانه ، فإنه من الضروري الإستمرار في أخذ مسحة لعنق الرحم .