أتراك مصر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 64:
=== في عهد دولة المماليك ===
{{انظر أيضا|مماليك مصر}}
فبعد وفاة [[صلاح الدين الأيوبي]] عام [[1193]]م، تصدعت [[الدولة الأيوبية]]، وأصيبت دمشق بالبلاء العظيم قبل أن تسقط في أيدي [[المغول]] .وقد تصد للمغول قادة مماليك التركمانالترك كل من قطز وظاهر بيبرس في [[معركة عين جالوت]] وهزم جيش المغولي على يد جيش المماليك. استمر المماليك في الحكم وقاموا بشراء عدد أكبر من الغلمان الاتراك و اصبحوا المكون الاساسى للجيش بفرقه المختلفة كما شهد العصر المملوكي ما لم يشهده عصر إسلامي سابق من حركة واسعة في البناء والتعمير، فامتلأت مصر بالمساجد والمدارس والمنشآت العسكرية والمدافن التي لا تزال معظم آثارها قائمة في القاهرة والإسكندرية.
إلى أن جاء الفتح العثماني للمنطقة في [[معركة الريدانية]] عام 1517م بقيادة [[سليم الأول|ياووز سليم الأول]].<ref name="الريدانية">تاريخ الدولة العليّة العثمانية، تأليف: الأستاذ محمد فريد بك المحامي، تحقيق: الدكتور إحسان حقي، دار النفائس، الطبعة العاشرة: 1427 هـ - 2006 م، صفحة: 193 ISBN 9953-18-084-9</ref>