تجربة رذرفورد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 222.152.17.110 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Sami Lab
سطر 7:
1- أنبوبة من [[رصاص (توضيح)|الرصاص]] بها قطعة من عنصر مشع مثل الراديوم المشع، حيث تخرج منه جسيمات ألفا.
 
2- ألواح معدنية من الرصاص توضع متوازية أمام مصدر الإشعاع [[راديوم|الراديوم]] للحصول علي شعاع مستقيم من [[جسيم ألفا|جسيمات ألفاععععععععععععععععألفا]] ،و لضمان عدم تسرب الأشعة.
 
3- لوحة معدنية علي هيئة دائرة غير مكتملة مغطاة بطبقة من [[كبريتيد الزنك|كبريتيد الخارصين]] الذي يعطي وميضاً عند اصطدام [[جسيم ألفا|جسيمات ألفا]] به.
سطر 28:
[[ملف:Geiger-Marsden experiment expectation and result (Arabic).svg|thumb|400px]]
استنتج رذرفورد أن :
معظم حجم [[ذرة (توضيح)|الذرة]] فراغ، وأنه يوجد بالذرة جزء ذو كثافة عالية ويشغل حيزاً صغيراً جداً وتتركز فيه كتلة الذرة وهو الجزء الذي انعكس عن مساره, وأن نفاذ الأشعة يعني أن معظم حجم الذرة فراغ وانحراف الأشعة يعني أنها اقتربت من جسم مشحون بشحنة مشابهة (موجبة) لذلك تنافرت معقثبثبهامعها, أي أن شحنة النواة موجبة.وجد ان الذرة فيها فراغ كبير
 
تركيب الذرة (نموذج ريذرفورد )
 
من التجربة السابقة اقترح رذرفورد نموذجاً جديداً لتركيب الذرة والذي يشير إلى أن الذرة تتكون من نواة صغيرة جداً في الحجم بالنسبة لحجم الذرة وتتركز فيها معظم كتلة الذرة كما ان لها شحنة موجبة محاطة ب[[إلكترون|إلكتروبببببسبسلفاى]]ات ضئيلة الكتلة، حيث عند حساب كتلة الذرة فيمكن إهمال كتلة الإلكترونات ولا يمكن إهمال شحنتها السالبة والتي تعادل شحنة النواة الموجبة.
 
== اقرأ أيضا ==