محمد بن طغج الإخشيد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 143:
وعندئذ، ألغى الإخشيد اسم الخليفة العباسي من الخطبة وأعلن استقلاله ب[[مصر]] ودخول [[الدولة الإخشيدية]] قائمة الدول المستقلة واستطاع هزيمة القائد [[محمد بن رائق|ابن رائق]] والاحتفاظ بملكه سليماً.
 
==احداثأحداث المعركة الاخشيديةالإخشيدية==
وكان [[محمد بن رائق|ابن رائق]] قد هزم محمد الإخشيدى في بداية الأمر، وانشغل جنود [[محمد بن رائق|ابن رائق]] بجمع الأسلاب والغنائم، فخرج كمين لابن الإخشيد عليهم، فهزمهم، وفرَّقهم. وتفرغ الإخشيد بعد هزيمة قائد الخليفة إلى الداخل، فنجح في القضاء على الفتن والقلاقل الداخلية، وراح يعمل على دراسة أحوال العالم العربي المجاور لمصرل[[مصر]] لحماية [[الدولة الاخشيديةالإخشيدية]].
وأخذ يفكر في وحدة تقف في وجه العدوان الخارجي من قبل الروم.
وبعد سنتين من قيام [[الدولة الإخشيدية]] ضم الإخشيد إليه [[الشام]] بعد موت [[محمد بن رائق|ابن رائق]] سنة 330هـ[[330 هـ]]؛ ليعيد القوة إلى الشرق العربي، وليتسنى له الوقوف في وجه الروم البيزنطيين. وهنا خاف ملوك الروم وأسرعوا يخطبون وُدَّه كما فعلوا مع '''[[أحمد بن طولون]]'''. وفي العام التالي لهذه الوحدة ([[331 هـ]])، مد الإخشيد نفوذه إلى [[مكة]] و[[المدينة المنورة|المدينة]]، وراح يتولى أمر إقليمي [[الحجاز]] و[[تهامة]] ويشرف على الحرمين الشريفين [[البيت الحرام|المكي]] و[[المسجد النبوي|المدني]].
. وفي العام التالي لهذه الوحدة (331ھ)، مد الإخشيد نفوذه إلى مكة والمدينة، وراح يتولى أمر إقليمي [[الحجاز]] و [[تهامة]] ويشرف على الحرمين الشريفين [المكي والمدني].
 
==وفاته==