رهاب المنزل: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إضافة تصنيف:الإعجاب بثقافات أجنبية باستخدام المصناف الفوري |
ط قوالب الصيانة و/أو تنسيق باستخدام أوب (12144) |
||
سطر 3:
في عام 1808، استعمل الشاعر والكاتب روبرت سوثي الكلمة لوصف الرغبة في مغادرة الوطن والسفر (لاسيما بين الإنجليز)، واستعان بهذا المعنى الذي استخدمه سوتي كمرادف لكلمة شهوة التجوال كتاب آخرون من القرن التاسع عشر.
في كتاب صدر عام 2004، كيّف الفيلسوف البريطاني المحافظ روجر سكروتون الكلمة لتعني "رفض التراث والوطن،"<ref>Roger Scruton, ''England and the Need for Nations'', (London: Civitas, 2004), pp.33-38 and for the excerpt of Scruton's definition [http://www.civitas.org.uk/pdf/cs49-8.pdf]</ref> ويجادل قائلاً إنها "مرحلة يمر بها عقل المراهق بشكل طبيعي"،<ref>{{
== الاستخدام في الطب النفسي ==
سطر 16:
وقد وصف الكره البالغ للمقدسات ومنع اتصال المقدس بثقافة الغرب على أنه الدافع الخفي وراء الخوف من الوطن وليس استبدال المسيحية اليهودية بنظام اعتقاد مترابط آخر، ويبدو أن إشكالية الخوف من الوطن تكمن في أن أية معارضة موجهة للتقاليد اللاهوتية والثقافية الغربية يجب تشجيعها حتى لو كانت "محدودة بدرجة كبيرة وحصرية وأثنية وبطريركية."<ref>Mark Dooley, Roger Scruton: Philosopher on Dover Beach (Continuum 2009), p. 78</ref> كما وصف سكروتون "شكلاً مزمنًا من أشكال الخوف من الوطن [الذي] انتشر في الجامعات الأمريكية متخذًا هيئة الإصلاح السياسي." <ref>[http://www.civitas.org.uk/pdf/cs49-8.pdf] Roger Scruton, ''The Need for Nations'', Civitas, February 2004, P.37.</ref>
تناول بعض المعلقين السياسيين الأمريكيين استعمال سكروتون للمصطلح للإشارة إلى ما يرونه رفضًا للثقافة الأمريكية التلقيدية من قِبل النخبة الليبرالية، وفي أغسطس من العام 2010، كتب جيمس تارانتو عمودًا في صحيفة وول ستريت (Wall Street Journal) بعنوان ''الخوف من الوطن، لماذا ترى النخبة الليبرالية الأمريكيين متمردين (Oikophobia, Why the liberal elite finds Americans revolting)'' انتقد فيه مؤيدي [[بيت قرطبة|المركز الإسلامي في نيويورك]] المقترح بأن لديهم خوفًا من الوطن ويدافعون عن المسلمين الذي كان يقصدون "استغلال العمل الوحشي في 9/11".<ref>{{
== المراجع ==
|