أبو مالك الأشعري: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إزالة تشكيل وصلة
سطر 13:
 
* روى أبو مالك الأشعري أحاديث عن النبي وروى له الأربعة مسلم و[[أبو داود]] و[[النسائي]] و[[ابن ماجة]].
 
* روى أبو مالك الأشعري: أنه سمع رسول الله يقول: "ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها". قال الشيخ [[الألباني]]: صحيح
 
* ويروي [[أبو سلام]] أن أبا مالك الأشعري قال: إن رسول الله قال: "إن في أمتي أربع من أمر الجاهلية ليسوا بتاركيهن: الفخر في الأحساب, والطعن في الأنساب, و[[الاستسقاء بالنجوم]], و[[النياحة]] على الميت, فإن النائحة إذا لم تتب قبل أن تقوم, فإنها تقوم يوم القيامة عليها سرابيل من قطران ثم يغلي عليهن دروع من لهب النار".
 
* وروى أبو مالك الأشعري أن النبي محمد قال: "إن في [[الجنة]] غرفًا يرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها أعدها الله لمن أطعم الطعام وأدام الصيام وصلى بالليل والناس نيام".
* حَدِيثُ [[أَبِيأبي الْيَمَانِاليمان]] ، [[نا شُعَيْبٌشعيب]] ، حَدَّثَنِي [[ابْنُابن أَبِيأبي حُسَيْنٍحسين]] ، حَدَّثَنِي [[شَهْرُشهر بْنُبن حَوْشَبٍحوشب]] ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ: أَنَّهُمْ بَيْنَمَا هُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ فَذَكَرَ قَوْمًا لَيْسُوا بِأَنْبِيَاءَ وَلا شُهَدَاءَ، يَغْبِطُهُمُ النَّبِيُّونَ بِمَقْعَدِهِمْ وَقُرْبِهِمْ مِنَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، ثُمَّ قَالَ: "هُمْ عِبَادُ اللَّهِ مِنْ بُلْدَانٍ شَتَّى وَقَبَائِلَ شَتَّى، مِنْ شُعُوبِ الْقَبَائِلِ لَمْ يَكُنْ بَيْنَهُمْ أَرْحَامٌ يَتَوَاصَلُونَ بِهَا، وَلا دُنْيَا يَتَبَاذَلُونَهَا، تَحَابُّوا بِرُوحِ اللَّهِ يَجْعَلُ اللَّهُ لَهُمْ مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ، وَيَجْعَلُ وُجُوهَهُمْ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ قُدَّامَ الرَّحْمَنِ، يَفْزَعُ النَّاسُ وَلا يَفْزَعُونَ، وَيَخَافُ النَّاسُ وَلا يَخَافُونَ".
 
* حَدِيثُ [[أَبِي الْيَمَانِ]] ، [[نا شُعَيْبٌ]] ، حَدَّثَنِي [[ابْنُ أَبِي حُسَيْنٍ]] ، حَدَّثَنِي [[شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ]] ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ: أَنَّهُمْ بَيْنَمَا هُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ فَذَكَرَ قَوْمًا لَيْسُوا بِأَنْبِيَاءَ وَلا شُهَدَاءَ، يَغْبِطُهُمُ النَّبِيُّونَ بِمَقْعَدِهِمْ وَقُرْبِهِمْ مِنَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، ثُمَّ قَالَ: "هُمْ عِبَادُ اللَّهِ مِنْ بُلْدَانٍ شَتَّى وَقَبَائِلَ شَتَّى، مِنْ شُعُوبِ الْقَبَائِلِ لَمْ يَكُنْ بَيْنَهُمْ أَرْحَامٌ يَتَوَاصَلُونَ بِهَا، وَلا دُنْيَا يَتَبَاذَلُونَهَا، تَحَابُّوا بِرُوحِ اللَّهِ يَجْعَلُ اللَّهُ لَهُمْ مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ، وَيَجْعَلُ وُجُوهَهُمْ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ قُدَّامَ الرَّحْمَنِ، يَفْزَعُ النَّاسُ وَلا يَفْزَعُونَ، وَيَخَافُ النَّاسُ وَلا يَخَافُونَ".
 
* وعن [[عبد الرحمن بن غنم]] أن أبا مالك الأشعري حدثه أن رسول الله قال: "إسباغ الوضوء شطر الإيمان, والحمد لله تملأ الميزان, والتسبيح والتكبير يملأ السماوات والأرض, والصلاة نور, والزكاة برهان, والصبر ضياء, والقرآن حجة لك أو عليك".
 
* ويقول [[عبد الرحمن بن غنم]] الأشعري أن أبا مالك الأشعري قال: سمعت رسول الله يقول: "إن الله U قال من انتدب خارجًا في سبيلي غازيًا ابتغاء وجهي وتصديق وعدي وإيمانًا برسلي فهو ضامن على الله U إما يتوفاه في الجيش بأي حتف شاء فيدخله الجنة, وإما يسيح في ضمان الله وإن طالت غيبته حتى يرده إلى أهله مع ما نال من أجر وغنيمة وقال: من فصل في سبيل الله فمات أو قتل أو وقصه فرسه أو بعيره أو لدغته هامة أو مات على فراشه بأي حتف شاء الله فإنه شهيد".
 
* وعن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله : "الوضوء شطر الإيمان, والحمد لله تملأ الميزان, وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماوات والأرض, والصلاة نور, والصدقة برهان, والصبر ضياء, والقرآن حجة لك أو عليك, كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها".
 
*وعن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الخمر، والحر، والحرير، والمعازف" أخرجه البخاري تعليقاً بصيغة الجزم، فهو صحيح. ولفظ (المعازف) عام يشمل جميع آلات اللهو، فتحرم إلا ما ورد الدليل باستثنائه كالدف فهو مباح