نقاش:انقلاب 2013 في مصر: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
true stories
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 13:
وتم تزوير اعداد الشباب الذين خرجوا في تظاهرات 30 يونيو 2013 للمطالبه برحيل الرئيس محمد مرسي من خلال اخراج سينمائي مصور ومفربك بالاستعانه بالمخرج السينمائي المصري ( خالد يوسف واخرين )
 
واعلن الجيش عن خطه للاصلاح ومنها ان ليس للجيش اي مصالح في التغيير وسرعان ما تغير الحال وانقلبت مصر من حكم مدني لمدة عال الي حكم عسكري كامل من خلال رئيس (قائد الانقلاب ) ومساعديه ووزرائه.تم التجهيز للأنقلاب منذ تولي الرئيس مرسي وذلك بعدم تعاون جميع الاجهزة والمؤسسات معه واعطاءه معلومات خاطئة واظهاره اعلاميا بالضعيف احيانا والغير مسئول احيان اخري وبدا ان الدولة العميقة خاصة الاجهزة الامنية من مخابرات عامة وحربية وشرطة قد حددت هدفها بأسقاطه ولكنها ارادت اولا اسقاط الاخوان في عين الناس وتكفل الاعلام بهذا الدور باتقان وتوالت الانتقادات لمرسي ونظامه علي اتفه الاشياء ثم قامت تمرد بدعم اماراتي ومباركة المخابرات المصرية والاعلام المصري ووصل التواطؤ مداه في حصار قصر الاتحادية ووصل للسماح لأحد المتظاهرين بدخول ونش لخلع باب القصر في رعاية الحرس الجمهوري وكان المقرر حسب ما اكتشف بعد ذلك هو ترك المتظاهرين والذين كان فيهم مندسين موجهين لدخول القصر والعبث فيه وقتل مرسي وجعل الامر غضب شعبي يليه تدخل الجيش وفطن الاخوان لذلك فهبوا لنجدة الرئيس واصطدموا بالمعارضين وحصلت مناوشات وكادت تنتهي ولكن في المساء تدخلت قوي معينة وقامت باقتناص عشرة اشخاص منهم ثمانية من الاخوان واثنان معارضين له منهم صحفي يدعي ابو ضيف والتقط الاعلام اسمه واقام مندبة له وتجاهل الباقيين واتهموا مرسي والاخوان بقتله وبدأت الدولة العميقة في التجهيز للجولة الثانية وتلافت الاخطاء وقامت الحملات الاعلامية بحملة شعواء ضد الاخوان شارك فيها اغلب ثوار يناير او المحسوبين عليها ووضعوا يدهم في ايادي قاتلي زملائهم واصدقائهم ولو نظروا بموضوعية لرأوا كل اعدء يناير في صفوفهم من اعلام وقضاء ورجال اعمال ورجال الحزب الوطني كلهم اتفقوا علي رحيل مرسي وكان لهم ما ارادوا وظنوا ان الجيش سيعود ثكناته في سذاجة واضحة ودخلت مصر بعدها مرحلة من اسوء فترات تاريخها من اعتقالات وتقتيل وتعذيب وبدون مقدمات ظهرت ولاية سيناء وبدأ سقوط الجنود هناك واستغل الاعلام وبدا يكيل الاتهامات للأخوان بدون سند والوحيد المستفيد من قتلهم كان السيسي ونظامه لأنه يعطيه مبرر لأفعاله الشنيعة ورغم كل الممارسات القمعية من السيسي ونظامه ورغم دعم الخليج بأموال طائلة الا ان ذلك قابله خراب اقتصادي وانهيار الجنيه وتراجع في جميع الخدمات وانهيار لوضع مصر السياسي ولازال الانهيار والمصائب تتوالي.
واعلن الجيش عن خطه للاصلاح ومنها ان ليس للجيش اي مصالح في التغيير وسرعان ما تغير الحال وانقلبت مصر من حكم مدني لمدة عال الي حكم عسكري كامل من خلال رئيس (قائد الانقلاب ) ومساعديه ووزرائه
 
==استكمال==
عُد إلى صفحة "انقلاب 2013 في مصر".