إدارة أرخبيل سان أندريس: الفرق بين النسختين

في عام 1928، وقعت كولومبيا ونيكاراغوا [[بارسيناس اسجيرا المعاهدة]]، مما أعطى السيطرة على الجزر إلى كولومبيا. ومع ذلك، عندما تولت الحكومة [[الساندينية]] السلطة في الثمانينات، تنكرت نيكاراغوا المعاهدة. كولومبيا تقول أن التصديق النهائي للمعاهدة في عام 1930 (فيه القوات الأمريكية بالفعل في طريقهما إلى) تؤكد صحتها. وقعت كولومبيا و [[هندوراس]] [[حدود بحرية]] معاهدة في عام 1999 الذي يقبل ضمناً الكولومبية السيادة على الجزر. {{بحاجة لمصدر | تاريخ = ديسمبر 2015}}

 

ادعت إسبانيا رسميا الأرخبيل [[سان أندريس (جزيرة)|سان أندريس]] و [[آيسلا دي بروفيدنسيا|بروفيدنسيا]] في 1510، قبل بضع سنوات بعد [[اكتشاف أمريكا]] من [[كريستوفر كولومبوس]]. في 1544 وضع الإقليم تحت الإدارة في [[القبطانية العامة لغواتيمالا]]. خلال السنوات الأولى، إسبانيا ركزت على استكشاف واستعمار البر الرئيسي، وقلما كانت تسوى الجزر. {{بحاجة لمصدر | تاريخ = ديسمبر 2015}}

 

 

وفي 1775، ملازم أول إسباني من أصل أيرلندي يدعى توماس أونيل، أعطيت القيادة العسكرية للجزر وفي 1790 الحاكم المسمى. وطلب تحويل الجزر إلى الولاية القضائية [[نيابة الملك غرانادا الجديدة]] التي منحت في عام 1803. أن إسبانيا السنة المعينة الجزر جنبا إلى جنب مع محافظة [[وفيراغواس]] ([[بنما]] الغربية والساحل الشرقي [[نيكاراغوا]]) [[نيابة الملك غرانادا الجديدة]]. الأراضي كانت تدار من الإقليم [[كارتاخينا، كولومبيا | قرطاجنة. قريبا، والروابط التجارية مع قرطاجنة كانت أكبر من تلك التي مع غواتيمالا. {{بحاجة لمصدر | تاريخ = ديسمبر 2015}}

{{مراجع}}