كوسوفو: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إزالة تكرر عرض الإحداثيات من مقالات تصنيف:الإحداثيات في ويكي بيانات |
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون |
||
سطر 158:
بعد عام 1999، أزدهر الاقتصاد الكوسوفي نتيجة لإعادة الإعمار ما بعد الحرب وبفضل المساعدات الخارجية أيضًا. في 2003-2011، على الرغم من إنخفاض المساعدات الخارجية، والأزمة العالمية العالمية عام 2009 وأزمة منطقة اليورو، أرتفع متوسط نمو [[الناتج المحلي الإجمالي]] أكثر من 5% سنويًا. وإنخفاض [[تضخم اقتصادي|التضخم]].
في عام 2004، بلغ عجز ميزان السلع والخدمات حوالي 70% من الناتج المحلي الإجمالي، ولكنها إنخفضت إلى 39% في عام 2011. شكلت التحويلات المصرفية من الشتات إلى كوسوفو ما يقارب 14% من الناتج المحلي الإجمالي، وبقت النسبة بتغير لا يُذكر على مدى العقد السابق.<ref name="IMF Country Report No 12/100"> '' IMF Country Report No 12/100 '' http://www.imf.org/external/pubs/ft/scr/2012/cr12100.pdf "Unemployment, around 40% of the population, is a significant problem that encourages outward migration and black market activity."</ref><ref name=autogenerated1>[http://ec.europa.eu/economy_finance/publications/enlargement_papers/2005/elp26en.pdf Economic and financial affairs publications | European Commission<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref> شملت التنمية الاقتصادية قطاعات التجارة والتجزئة والتشييد. برز القطاع الخاص في عام 1999 لكن على نطاق صغير، ولا يزال القطاع الصناعي ضعيف في البلاد. بالتالي كوسوفو تعتمد بشكل كبير على التحويلات المالية من الشتات (معظمها من [[ألمانيا]] و[[سويسرا]])، [[الاستثمار الأجنبي المباشر]].<ref name="IMF Country Report No 12/100"/>
بسبب ضعف إنتاج الاقتصاد الكوسوفي فتعتمد الإيرادات الحكومية على الطلب، حيث تأتي 14% من الإيرادات من الضرائب المُباشرة والرسوم الجمركية والضرائب الإستهلاكية. مما يؤدي إلى إنخفاض مستويات الإنتاج وقامت الحكومة في عام 2009 بخفض الضريبة على الشركات من 20% إلى 10%، وأعلى معدل ضريبة على دخل الفرد تبلغ 10%.
| |||