محمد لطفي جمعة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: نقل تصنيف:قانونيون مصريون إلى تصنيف: حقوقيون مصريون وب:طنت
ط بوت: تصحيح أخطاء فحص ويكيبيديا
سطر 36:
=== لقاء مصطفى كامل والانضمام للحزب الوطني ===
[[ملف:Mustafa Kamil.jpg|تصغير|يسار|مصطفى كامل]]
التقى ب[[مصطفى كامل]] و[[محمد فريد]] أثناء عطلة امضاها بمدينة [[لوزان]] [[سويسرا|بسويسرا]] عام [[1906]]<ref name="ReferenceB">بطل الكفاح الشهيد محمد فريد، [[عبد الرحمن الرافعي]]، دار المعارف، 26</ref><ref>مذكرات محمد لطفي جمعة - الهيئة المصرية العامة للكتاب - سلسلة تاريخ المصريين - الجزء الأول 86 ISBN 977-01-6651-0</ref> فتأكدت بينهم صداقة متينة أدت إلى انضمامه لل[[الحزب الوطني (مصطفى كامل)|حزب الوطني]] لاقتناعه أن مؤسسه على حق.<ref name="مولد تلقائيا2">مذكرات محمد لطفي جمعة - الهيئة المصرية العامة للكتاب - سلسلة تاريخ المصريين - الجزء الأول 87 ISBN 977-01-6651-0</ref>
 
=== العمل في الصحافة ===
عمل محرراً في [[جريدة الظاهر]] المملوكة لمحمد أبو شادي في عام [[1905]]م إلا أن القاؤه لخطاب في يناير [[1906]] بمناسبة عيد جلوس [[الخديوي عباس حلمي الثاني]] شرح فيه [[سياسة الوفاق]] وانتقد استسلام القصر للاستعمار أغضب الخديوي عباس حلمي ففصل من الجريدة، فانتقل إلى [[جريدة/مجلة|جريدة اللواء]] وكان أجره جنيه واحد لكل مقال<ref>مذكرات محمد لطفي جمعة - الهيئة المصرية العامة للكتاب - سلسلة تاريخ المصريين - الجزء الأول 168 ISBN 977-01-6651-0</ref>. وعمل مع [[مصطفى كامل]] في تحرير الجريدة ثم انشأ مصطفى كامل جريدة [[Egyptian Standard]] وعينه محرراً لها مع [[تشارلز رودي]] و[[وليام مالوني]]<ref name="ReferenceB"/><ref name="مولد تلقائيا2" />.
 
==== مقالاته وآراؤه ====
سطر 134:
 
=== أوجستا فيليبوفنا دامانسكي ===
طبعت مذكراته في عام [[2000]]م في ثلاثة كتب، اثنان منهم بعنوان [[مذكرات محمد لطفي جمعة - شاهد على العصر]](الجزء الأول- والثاني) والكتاب الثالث يدون علاقة لطفي جمعة بالاديبة الروسية أوجستا دامانسكي وصدر في عام [[1999]] بعنوان "[[تذكار الصبا- ذكرى ١٩ مارس]]" وفيه أجزاء كاملة من المذكرات بالإضافة إلى مجموعة من الرسائل<ref name="مولد تلقائيا1">محمد لطفي جمعة: تذكار الصبا - ذكرى ١٩ مارس - عالم الكتب (1999) ISBN 977-232-181-5</ref> التي ارسلتها أوجستا للطفي جمعة. نشأت بين لطفي جمعة وأوجستا علاقة عاطفية [[:en:Platonic love|افلاطونية]] دامت قرابة الأربع سنوات ومعها جاب ربوع أوروبا وسجل في مذكراته ما كان بينهما من أحاديث، ومراسلات، ثم فتور وفراق في فصل أسماه ذكرى 19 مارس وهو تاريخ أول لقاء جمعهما. إليها أهدى ترجمته "[[كتاب الأمير|لكتاب الأمير]]" [[مكيافيلي|لمكيافيلي]] وفيها كتب مسرحية "[[قلب المرأة]]" وكتاب "[[تذكار الصبا - ذكرى 19 مارس]]" واستخدم اسماً مستعاراً مشتقاً من اسمها ([[أوجست فيليبوف]]) ليكتب على لسانه بعض مقالاته في مجلتي [[البلاغ الاسبوعي]] - [[1930]] و[[الرابطة العربية]] - [[1939]] كما نشر بعض رسائلها على أنها موجهة إلى شاعر منتحر يدعى ([[بوبوف لدوفسكي]]) وهو الاسم الذي كانت اوجستا تدعوه به في رسائلها.<ref name="مولد تلقائيا1" />
 
=== جدل حول المذكرات ===