محافظة المثنى: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 56:
== الحالة الاقتصادية ==
تعد محافظة المثنى من المدن الزراعية سابقا ولكن توقف أو
توجد ترسبات أملاح الصوديوم المستخدمة في إنتاج ملح الطعام بكثرة في الجهة الغربية من مدينة
▲توجد ترسبات أملاح الصوديوم المستخدمة في إنتاج ملح الطعام بكثرة في الجهة الغربية من مدينة السماوه بالقرب من بحيرة ساوه وهي بحيره جميله تحيط بها الرمال من جميع الجهات تكونت طبيعيا منذ آلاف السنين تعد هدفا استثماريا مميز ومتنفس للمدينة التي تعاني من عدم وجود مرافق ترفيها فيها.
== التقسيمات الإدارية==
السطر 81 ⟵ 80:
== العصر الحديث ==
اما في العصر الحديث فقد وردت أقدم إشارة عنها في الوثائق [[الإمبراطورية العثمانية|العثمانية]] عام 1494م وتصفها بانها قرية زراعية تقع على شط العطشان وهو نهر [[الفرات]] الأصلي الذي تحول عنها عام 1700 إلى مجراه الحالي اثر فيضان كبير غمر المنطقة، كما أنها خضعت لسلطة [[صفويون|الصفويين]] عام 1662م في زمن [[الشاه عباس]] الأول وعززوا حمايتهم العسكرية فيها عام 1625 م بعد انتصارهم على بكر صوباش، وفي عام 1758 م مر بها الطبيب البريطاني الرحالة ايفز وجماعته في طريقهم من [[البصرة]] إلى الحلة فمر بنهر الكريم الحالي وكان المجرى الأساسي الجنوبي للفرات حينذاك فوجدها بلدة مسورة بيوتها من طين.. ومما يذكر ان سورها الذي كان يحميها من غارات البدو، تم تهديمه عام 1937م نظرا لانتفاء الحاجة له وتوسيع المدينة. وفي عام 1765 م مر بها الرحالة الألماني (نيبور) وهو في طريقه إلى النجف فبغداد واشار إلى أنها مدينة مبنية من الطين وفي باديتها ملح كثير وتنتشر في المنطقة
== الخدمات ==
|