السلطنة المصرية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
بإضافة العنوان
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 81:
ويعود عدلي إلى مصر يوم 5 ديسمبر – بعد خمسة أشهر قضاها في لندن – ويقدم إستقالته إلى السلطان [[أحمد فؤاد]] – [[الملك فؤاد]] فيما بعد – بعد ثلاثة أيام من عودته فيتردد السلطان في قبولها 16 يوماً. أما السبب فيرجع إلى أن السلطان كان يبحث عن مصري يقبل رئاسة الوزارة في ظروف الاحتلال ونفوذ إنجلترا العالمي بعد إنتصارها في [[الحرب العالمية الأولى]].
وكان المعتمد البريطاني في مصر أو الحاكم الحقيقي للبلاد هو [[إدموند ألنبي|الفيلد مارشال اللورد اللنبي]] الذي قاد حملتين عسكريتين ناحجتين ضد [[تركيا]] في أثناء الحرب، واستطاع أن يحطم قواتها تماماً وان يسود [[سوريا]] و[[فلسطين]] ويدخل [[القدس]] فاتحاً وغازياً، فاختارته حكومته – وهذا ماضيه – لمنصب المعتمد البريطاني في 25 مارس 1919 في عنفوان الثورة وقمتها فيكون قراره الأول – بعد أسبوع من وصوله – الإفراج عن [[سعد زغلول]] من منفاه في [[مالطة]].
معرض الصور
== ==
 
[[ملف:قرار خلع الخديوى عباس.jpeg|تصغير|يسار|صورة لخبر في [[جريدة الأهرام]] عن [[الوقائع المصرية]] بخلع [[عباس حلمي]] وتنصيب [[حسين كامل (سلطان)|حسين كامل باشا]] سلطانا لمصر، مؤرخ بتاريخ [[19 ديسمبر]] [[1914]]]]