عمران بن حصين: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
نورهان سعد (نقاش | مساهمات) |
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة من نورهان سعد إلى نسخة 21950083 من منصورالواقدي. |
||
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}}
'''عمران بن [[حصين]]''' [[صحابي]] أسلم هو
== نسبه ==
سطر 6:
== فضله ومكانته ==
و عمران بن حصين رضي الله عنه صورة رضية من صور
ذك أن هؤلاء الرجال لم يكونوا يخافون الله بسبب ما يدركون من
إنما كانوا يخافونه و يخشونه بقدر إدراكهم لعظمته و و لقد سأل أصحاب الرسول يوماً رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالوا: [يا رسول فأجابهم عليه السلام
و سمع عمران بن حصين هذا
و في خلافة أمير المؤمنين
قال الحسن البصري وابن سيرين:
كان عمران يرفض أن يشغله عن الله و عبادته
أجل...صار كأنه ملك يحيا بين و لما وقع النزاع الكبير بين المسلمين
[لأن أرعى أعنزاً حضنيات في رأس جبل حتى يدركني الموت،أحب إلي من أن أرمي في أحد الفريقين بسهم،أخطأ،أم أصاب]
و كان يوصي من يلقاه من المسلمين قائلاً:
وكانت وصيته لأهله وإخوانه حين أدركه الموت :{{اقتباس خاص|إذا رجعتم من دفني، فانحروا و أطعموا}} فموت مؤمن مثل "عمران بن حصين" ليس موتاً ؛ إنما هو حفل زفاف عظيم ، ومجيد تُزَّف فيه روحٌ عالية راضية إلى جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين .▼
[الزم مسجدك...
"فإن دُخل عليك،فالزم بيتك...
فإن دَخَل عليك بيتك من يريد نفسك و مالك فقاتله]
وحقق إيمان "عمران بن حصين" أعظم نجاح،حين أصابه مرض موجع لبث معه ثلاثين عاما،ما ضَجر منه ولا قال:أف...
بل إنه كان مثابراً على عبادته قائماً،و قاعداً،و راقداً...
و كان إذا هوّن عليه إخوانه و عواده أمر علته بكلمات مشجعة،ابتسم لهم وقال: «إن أحب الأشياء إلى نفسي، أحبها إلى الله».
▲وكانت وصيته لأهله وإخوانه حين أدركه الموت
== مراجع ==
{{مراجع}}
{{ويكي مصدر}}
|