العقيدة الصلاحية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إضافة قالب |
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون |
||
سطر 31:
'''حدائق الفصول وجواهر الأصول''' قصيدة صنفها الإمام تاج الدين محمد بن هبة الله البرمكي (ت. [[599 هـ]]) وأهداها للسلطان [[صلاح الدين الأيوبي]]، فأقبل عليها وأمر بتعليمها حتى للتلاميذ في المدارس، وصارت تسمّى فيما بعد بـ"العقيدة الصلاحية"، نسبة إلى صلاح الدين الأيوبي. وقد أولاها السلطان صلاح الدين عناية كبيرة، لأنها تتضمن بيان معتقد [[أهل السنة والجماعة]] من أن [[الله]] موجود بلا مكان وأنه لا يَشبهه شيء، ولا يجري شيء إِلا بعلمه وإرادته، وأنه لا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون، وإثبات أن الله خالق لأعمال وأفعال العِباد مع الإِقرار بالبعث والحشر والثواب والعِقاب و[[عذاب القبر]] ونعيمه وأن [[جنة (إسلام)|الجنة]] حق وغير ذلك من المسائل.<ref name="achaari.ma">[http://www.achaari.ma/Article.aspx?C=5825 مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية.]</ref>
يقول الشيخ [[ابن علان|محمد بن علان الصديقي]] الشافعي (ت. [[1057 هـ]]) في كتابه "الفتوحات الربانية على الأذكار النووية": {{اقتباس مضمن|فلمّا ولِيَ صلاح الدّين بن أيّوب وحمل النّاس على اعتقاد مذهب [[أبو الحسن الأشعري|الأشعري]] أمر المؤذّنين أن يعلنوا وقت التّسبيح بذكر [[أشعرية|العقيدة الأشعريّة]] التي تُعرف بالمُرْشِدية فواظبوا على ذكرها كل ليلة.}}<ref name="achaari.ma"
== نبذة عن المؤلف ==
سطر 59:
{{قصيدة|'''وهذهِ اللفظةُ في التَّحقيــــقِ'''|'''مَوضوعةٌ في الأصلِ للتصديقِ'''}}
{{قصيدة|'''وذاكَ فِعــلُ القلـــبِ كالإرادةْ'''|'''لا يَقبلُ النُّقصانَ والزّيادةْ'''}}
{{قصيدة|'''هذا الذي مالَ إليهِ [[أبو الحسن الأشعري|الأشعري]]'''|'''وَهوَ عن التشبيهِ والإفكِ عَري'''<ref name="achaari.ma"
==انظر أيضاً==
|