الحكم الثنائي للسودان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
طلا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 12:
 
== إستعمار السودان ==
الحملة إلى دنقلا
 
تحرك الجيش «الإنجليزي المصري» نحو السودان تمهيداً لإسترداده والقضاء على الثورة المهدية بقيادة سردار الجيش الجنرال [[هربرت كتشنر|كتشنر]] في مايو 1896 بعدما وصلت معلومات إلى اللورد كرومر بوصول الفرنسيين إلى السودان في سعيهم للوصول إلى [[فشودة]] . وصل [[هربرت كتشنر|كتشنر]] إلى [[عكاشة]] وحدث أول اشتباك كبير وهزيمة كبيرة للمهديين في فركة في 7يونيو وواصل الجيش تحركه إلى كوشة حيث ألحق هزيمة أخرى بالمهديين في 19سبتمبر بالحفير فتقهقر جيش المهديين بقيادة ود بشارة إلى [[دنقلا]] بعد إصابته ثم اخلائها ودخلها الجيش الغازي بدون مقاومة في 23سبتمبر 1896 ثم دخل [[مروي]] في 26سبتمبر 1896 وبذلك انهى كتشنر مهمته وأسس قاعدة للجيش تمهيداً لإعادة السودان للخلافة العثمانية وعاد بعدها إلى [[القاهرة]] في 13أكتوبر 1896.
حملة النيل:
بعد الإنتصارات التي حققها هيربرت كتشنر (قائد حملة الغزو) في حملة دنقلا رجع إلا بريطانيا لطب المواصلة في غزو السودان وليحصل على إمدادت عسكرية . ورجع إلى السودان بحملة أكبر لمواصلة الغزو و تحرك عبرالخط الحديدي الذي قام من مده من حلفا إلى أبو حمد.
موقعة عطبرة:
في يونيو عام 1897م تحركت قوات الأمير محمود ود أحمد من مدينة أمدرمان لمنع العدو من التقدم نحو المتمة ، وطلب الخليفة من كبير الجعليين -عبد الله ود سعد-إخلاء المدينة ولكنه رفض . وهنا أمر الخليفة عبد الله قتله فقتل وهكذا كانت نهاية الفتنة.التقى جيش الأمير محمود ود أحمد بجيش عثمان دقنة في فبراير 1898 و عسكرا في النخيلة بالقرب من عطبرة . أما كتشنر فقد نزل في رأس الهودي حتى يمنع قوات المهدية من الالتفاف حوله. ودارت المعركة بين القوتين في صبيحة يوم6 إبريل 1898 وانتصر كتشنر بسب السلاح المتقدم.
موقعة كرري:
صمم الخليفة عبد الله على مقاومة فقام ببناء الطوابي استعداد للمواجهة وتقدم الغزاة نحو ام درمان بالبواخر والمركاب وبجيش يتجاوز عدده الخمس و عشرين ألف مقاتل . وفي أول سبتمبر 1898، بداءت المعركة بضرب قبة المهدي وفي صبيحة اليوم الثاني من الشهر نفسه بدا جيش المهدية الهجوم و دارت معركة حامية غي كرري انتصر فيها الغزاة وخلقة المعركة أرتالا من الشهداء .دخلتالقوات الغازية أم درمان وقد استباح العدون الغاشم ام درما لثلاثة أيام ذبعد ان اخلاها أبطال المهدية من أمثال عثمان دقنة و علي ود حلو وشيخ الزين وقد توجة قادة المهدية تحت قيادة الخليفة نحو غرب البلاد للانضمام إلى بقية قوات المهدية استعدادا لمواصلة الجهاد .
بعد معركة كرري بيومين تم رفع العلمين المصري و الإنجليزي على خرائب سراي غردون إيذانا ببدء الحكم الثنائي الإنجليزي المصري
1889-1956
موقعة ام دبيكرات

(24 نوفمبر 1889):
في 24 نوفمبر 1889 دارت معركة ام دبيكرات واستشهد الخليفة عبد الله التعايشي ، الخليفة ود حلو ، الأمير أحمد فضيل ،الأمير شيخ الدين .