ميشيل أوباما: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
تهذيب طفيف
سطر 28:
|توقيع = Michelle Obama signature.svg
}}
'''ميشيل أوباما''' {{إنج|Michelle Obama}}{{فاصل}} ([[17 يناير]] [[1964]] - )، السيدةهي الأمريكية الأولى وزوجةزوجة الرئيس [[ولايات متحدة|الأمريكي]] الرابع والأربعون [[باراك أوباما]] ومحامية [[ولايات متحدة|أمريكية]] تعتبر أول سيدة أولى من أصول أفريقية تدخل البيت الأبيض ، كما تعتبر أغني سيدة في العالم لعام [[2010]] حسب إحصائية [[مجلة فوربس]].<ref>[http://www.forbes.com/wealth/power-women?boxes=Homepagelighttop#p_1_s_arank صحيفة فوربس]</ref> وكثيراً ما يتم مقارنتها في الصحافة الأمريكية ب[[جاكلين كينيدي]] من حيث المظهر والملبس والاتجاه العام. لها ابنتان ماليا وساشا.
 
== العائلة والتعليم ==
سطر 40:
=== التعليم وبداية الحياة العملية ===
 
حذت ميشيل حذو أخوها والتحقت [[جامعة برنستون|بجامعة برنستون]]،<ref> Slevin, Peter (March 18, 2009). "Mrs. Obama goes to Washington". Princeton Alumni Weekly. 109 (10): 18–22.</ref> الذي تخرج منها عام 1983<ref>Bond, Alma Halbert (2011). Michelle Obama, a Biography. Greenwood. pp. 41–42. ISBN 978-0313381041.</ref> ليصبح بعد ذلك مدرب كرة السلة في جامعة "ولاية أوريغون"[[جامعة ولاية أوريغون]] و[[جامعة براون]].<ref> Goodman, Jeff (May 5, 2014). "Oregon State fires Craig Robinson". ESPN. Retrieved August 23, 2014</ref> وذكرت ميشيل أن بعض معلمي مدرسة الثانوية حاولوا مرارًا أن يصرفوا نظرها عن الأمر وأخبروها "أنها تريد أمر صعب المنال."<ref>"Michelle Obama Recalls Being Told She'd 'Never Get Into' Princeton". ABC News. November 13, 2013.</ref><ref>"Michelle Obama kicks off new education initiative at Washington, D.C. high school". New York Daily News. November 12, 2013.</ref> اعتقدت ميشيل أن وضع أخيها بعد التخرج ساعدها كثيرًا أثناء عملية التسجيل في الجامعة،<ref> Michelle Obama: First Lady of Hope. Lyons Press. 2008. p. 20. ISBN 978-1599215211.</ref> ولكنها صممت على إثبات قدراتها أيضًا. وتعترف ميشيل أنها كانت في حالة ذهول في عامها الدراسي الأول، ربما كان ذلك بسبب عدم وصول أيًا من والديها إلى مرحلة التعليم الجامعي، وأنه لم تترد على حرم الكلية من قبل. وورد أن والدة إحدى الطالبات ذات البشرة البيضاء حاولت نقل ابنتها اعترضًا على وجود ميشيل ذات الأصول الإفريقية ولكن الأمر لم يفلح. وصفت ميشيل فترة دراستها الجامعية بأنها المرة الأولى التي أدركت فيها أمر اختلاف عرقها، وأنه بالرغم من رغبة زملاءها ومعلميها في محاولة فهمها، كانت دائمًا تشعر أنها مجرد ضيفة في الكلية. وصرحت "أتذكر كيف كنت مصدومة من وجود طلبة يقودون سيارة ماركة [[بي إم دبليو]]. فلم أرى حتى أولياء أمور يقودون تلك السيارات من قبل."<ref>Johnson, Rebecca (September 2007). "The natural". Vogue. Archived from the original on January 16, 2009. Retrieved January 8, 2009.</ref>
 
أثناء دراستها بالجامعة، انخرطت ميشيل في نشاط مركز العالم الثالث( المعروف حاليًا باسم مركز مجالات كارل)، وهو فريق ثقافي وأكاديمي يدعم الطلبة من الأقليات، ويقدم لهم الدروس الخصوصية بعد المدرسة. وانتقدت ميشيل الطريقة التقليدية لتدريس اللغة الفرنسية ورأت أنه يجب أن يكون التعلم يعتمد على المحادثة أكثر من ذلك. وكتبت ميشيل كجزء من مشروع التخرج بحث بعنوان "برينستون- المتعلمون السود ومجتمع السود." وأرسلت ميشيل استبيان لكل الطلبة الأفارقة-الأمريكان الذين تخرجوا من جامعة برينستون تسألهم أن يصفوا كيف كانوا متسامحين مع فكرة اختلاف عرقهم قبل الالتحاق ببرينستون وكيف أصبحوا يشعرون بالفروق العرقية منذ فترة انتسابهم إلى هذه الجامعة وما بعدها. ولم يرد على هذا الاستبيان سوى 90 خريج من بين 400 طالب أُرسلت لهم الاستبيان. تخصصت ميشيل في علم الاجتماع، بينما اختارت التخصص الفرعي في مجال الدراسات الأمريكية الأفريقية. وتخرجت بامتياز مع درجة بكالوريوس الفنون عام 1985.<ref>"Academic Departments & Programs". The Trustees of Princeton University. 2008. Retrieved May 18, 2008.</ref><ref>Rossi, Rosalind (January 20, 2007). "The woman behind Obama". Chicago Sun-Times. Archived from the original on February 15, 2008. Retrieved January 22, 2008.</ref>