طهماسب الأول: الفرق بين النسختين

{{مراجع}}}} , فوافق هومايون على مضض مجبرا و أعطى مدينة قندهار للشاه للحصول على مساعدته لاسترداد حكمه . بعد حصول خلاف داخل الاسرة العثمانية الحاكمة عندما ارتأت [[روكسلانا|خٌرًم]] زوجة السلطان سليمان ان يتبوأ ابنهما [[سليم الثاني|سليم]] الحكم بعد والده السلطان [[سليمان القانوني|سليمان]] بينما برز اخيه [[شاه زاد بايزيد|بايزيد]] واظهر مقدرة عسكرية أكثر مما يملكها اخيه، مع تطور الموقف حصل خلاف بين بايزيد وابيهواخيه وتمرد بايزيد على ابيهاخيه سليم الثاني يصاحبه 20اكثر من 30 الف جندى لكنه هزم على يد جيش أبيه بقيادة [[سوكولو محمد باشا]] بجيش 45الف جندي ولقد هزم الامير بيازيد عندها لجأ عام 1559 إلى طهماسب بعد ان هدده والده بالاعدام . فاستقبله طهماسب بحرارة بعد ان كان سليمان من قبل استقبل شقيق طهماسب [[القاص ميرزا]] آملا ان يقوم بالمثلل .بعد هذا طلب السلطان العثماني من ابنه العودة متلهفا لمفاوضته لكنه رفض مع طهماسب الذي امتنع عن تسليم بايزيد رغم ما عرضه السلطان العثماني سليمان على طهماسب من اراض ٍو400,000 قطعة ذهبية. حاول السلطان مراراً وتكراراً مع طهماسب مستخدماً اللين والمفاوضة مرة والتهديد والوعيد مرة أخرى دون نجاح . ولاكن كان اخيه الامير سليم يتفاوض مع الشاه طهماسب علی اخيه الامير بيازيد وقال الشاه للأمير سليم بن يعطيه مليونين قطعه ذهبيه

لاحقا في عام 1561 اتهم طهماسب الأمير بايزيد بمحاولة اغتياله وهو على مأدبة للعشاء ,فسجن طهماسب الأمير وشتت جيشه ووافق على عرض السلطانالامير سليمان سليم فسلم بايزيد وأبنائه الأربعه إلى رسل سليمانسليم الذين قاموا بقتلهم ودفنوا في سيواس .