ماتريدية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إضافة قالب علم الكلام
ط روبوت: +تصنيف:طوائف إسلامية +تنسيقات تجميلية
سطر 121:
* الرؤية: نفت المعتزلة رؤية الله بالأبصار في الآخرة. قالت الماتريدية بإثباتها.
* الجنة والنار: قالت المعتزلة أن الجنة والنار غير محلوقتين ولا موجودتين الآن، وأن الله سوف ينشأها يوم القيامة. قالت الماتريدية أن الجنة والنار مخلوقتان الآن وأن الله خلقهما قبل خلق أهليهما.
* اليوم الآخر: ذهبت المعتزلة إلى القول بنفي نعيم القبر وعذابه والميزان والصراط والحوض والشفاعة لأهل الكبائر,الكبائر، قالت الماتريدية بإثبات ذلك كله.
* الكرامات: أنكرت المعتزلة ثبوت كرامات الأولياء. قالت الماتريدية أن كرامات الأولياء حق ثابت بالكتاب والسنة.
* الإيمان: ذهبت المعتزلة إلى أن الإيمان قول واعتقاد وعمل. وذهبت الماتريدية إلى أن الإيمان هو التصديق بالقلب، وذهب بعضهم إلى أنه التصديق والإقرار.
* حكم مرتكب الكبيرة: قالت المعتزلة أن مرتكب الكبيرة يخرج من الإيمان ولا يدخل الكفر، وهو في منزلة بين منزلتيين، هذا في الدنيا، أما في الآخرة فإنه يخلد في النار وأنه ليس من الحكمة العفو عنه. أما الماتريدية فقالت إن نرتكب الكبيرة لا يخرج من الإيمان ولا يدخل الكفر، بل هو مؤمن كامل الإيمان، وهو من إيمانه فاسق مستحق للوعيد، وإذا مات من غير توبة يكون تحت مشيئة الله إن شاء غفر له وإن شاء عذبه.
* إيمان المقلد: ذهبت المعتزلة إلى عدم صحى إيمان المقلد,المقلد، وذهبت الماتريدية إلى صحته مع الإثم على ترك الاستدلال.
* زيادة الإيمان ونقصانه: ذهبت المعتزلة إلى القول بزيادة الإيمان ونقصانه، وذلك لأنهم أدخلوا الأعمال في مسنى الإيمان. أما الماتريدية فقد قالت بعدم زيادة الإيمان ونقصانه لنفيهم دخول الأعمال في مسمى الإيمان.
 
سطر 143:
* الخلود في الجنة والنار: قال الماتريدي أن خلود المؤمنين في النار وتخليد الكافرين في الجنة لا يجوز عقلًا ولا سمعًا. قال الأشعري يجوز عقلًا وأما سمعًا فلا يجوز.<ref>[[ابن كمال باشا]]، تحقيق سعيد عبد الطيف فودة ([[1430 هـ]] - [[2009]]م). مسائل الاختلاف بين الأشاعرة والماتريدية (الطبعة الأولى). [[عمان]] - [[الأردن]]. دار الفتح للدراسات والنشر صفحة 63</ref>
* الأسماء: قال بعض الماتردية أن الاسم والمسمى واحد. قال الأشعري بالتغاير بينهما وبين التسمية.<ref>عبد الرحيم بن علي شيخ زادة ([[1317 هـ]]). نظم الفرائد وجمع الفوائد في بيان المسائل التي وقع فيها الاختلاف بين الماتريدية في العقائد (الطبعة الأولى). [[القاهرة]] - [[مصر]]. المطبعة الأدبية صفحة 20</ref>
* الذكورة في النبوة: قال الماتريدي الذكورة شرط في النبوة حتى لا يجوز أن يكون الأنثى نبيًا,نبيًا، قال الأشعري ليست الذكورة شرطًا فيها، والأنوثة لا تُنافيها.<ref>[[ابن كمال باشا]]، تحقيق سعيد عبد الطيف فودة ([[1430 هـ]] - [[2009]]م). مسائل الاختلاف بين الأشاعرة والماتريدية (الطبعة الأولى). [[عمان]] - [[الأردن]]. دار الفتح للدراسات والنشر صفحة 70</ref>
* فعل المخلوق: قال الماتريدي فعل العبد يسمى كسبًا لا خلقًا، وفعل الحق يسمى خلقًا لا كسبًا، والفعل يتناولهما. قال الأشعري الفعل عبارة عن الإيجاد حقيقة، وكسب العبد يسمى فعلًا بالمجاز.<ref>[[ابن كمال باشا]]، تحقيق سعيد عبد الطيف فودة ([[1430 هـ]] - [[2009]]م). مسائل الاختلاف بين الأشاعرة والماتريدية (الطبعة الأولى). [[عمان]] - [[الأردن]]. دار الفتح للدراسات والنشر صفحة 74</ref>
 
سطر 208:
* [http://www.dorar.net/enc/firq/438 مبحث في مسائل الخلاف بين الأشعرية والماتريدية]
* [http://www.fatawah.net/Questions/14141.aspx الأشاعرة والماتريدية هم السواد الأعظم للأمة]
 
 
{{طوائف إسلامية}}
{{شريط بوابات|إسلام|تاريخ إسلامي|فكر إسلامي}}
 
[[تصنيف:ماتريديةأهل السنة]]
[[تصنيف:الإسلام في الهند]]
[[تصنيف:الإسلام في باكستان]]
[[تصنيف:أهل السنة]]
[[تصنيف:حنفية]]
[[تصنيف:طوائف إسلامية]]
[[تصنيف:علم الكلام]]
[[تصنيف:فلسفة إسلامية]]
[[تصنيف:أهل السنةماتريدية]]
[[تصنيف:مصطلحات إسلامية]]