أمامة بنت أبي العاص بن الربيع: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 21:
|مكانته =
}}
'''أمامة بنت أبي العاص'''، إحدى [[حفيد|أحفاد]] النبي [[محمد]] من أكبر بناته [[زينب بنت محمد|زينب]]، أبوها وابن خالة أمّها هو [[أبو العاص بن الربيع]]، وقد كان النبي [[محمد]] يحبّها ويحملها على عاتقه وهو [[الصلاة في الإسلام|يُصلّي]].<ref name="طبقات" /><ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?ID=85&bk_no=60&flag=1 سير أعلام النبلاء، شمس الدين الذهبي، ترجمة أمامة بنت أبي العاص]</ref>
==حياتها==
ولدت أمامة في حياة النبي [[محمد]]، تُوفيت أمّها وهي صغيرة عام [[8 هـ]]، لتعيش بكفالة جدّها النبي [[محمد]] الذي أحبّها كثيرًا، وكان يخصّها بالهدايا، فقد روت [[عائشة بنت أبي بكر]]: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أُهْدِيَتْ لَهُ هَدِيَّةٌ فِيهَا قِلادَةٌ مِنْ جَزْعٍ، فَقَالَ: لأَدْفَعَنَّهَا إِلَى أَحَبِّ أَهْلِي إِلَيَّ. فَقَالَ النِّسَاءُ: ذَهَبَتْ بِهَا ابْنَةُ أَبِي قُحَافَةَ. فَدَعَا رسول الله صلى الله عليه وسلم أمامة بِنْتُ زَيْنَبَ فَأَعْلَقَهَا فِي عُنُقِهَا».<ref name="استيعاب" /> وقد كان أبوها قبيل وفاته عام [[12 هـ]] قد أوصى أن يتزوّجها [[الزبير بن العوام]]، إلا أنّ الزبير قد زوّجها من [[علي بن أبي طالب]] بعد وفاة زوجته [[فاطمة بنت محمد]]،<ref name="طبقات" /> وقد ولدت لعليّ [[محمد الأوسط بن علي|محمد الأوسط]].<ref name="طبري">{{مرجع كتاب|المؤلف1= [[ابن جرير الطبري]]|العنوان= تاريخ الطبري |الإصدار= الثانية|الصفحة= 154، جزء 5|مسار= http://shamela.ws/browse.php/book-9783#page-26155|سنة= |الناشر= دار التراث |الرقم المعياري= |تاريخ الوصول= 23 يوليو 2015|مكان= [[لبنان]]|لغة= |العنوان بالعربي= |تنسيق= }}</ref>
== المصادر ==
|