تصميم السلاح النووي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 41.178.61.178 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Sami Lab
سطر 6:
** تجميع السلاح :هي قطعة من مادة اليورانيوم الانشطاري تطلق على الهدف في نهاية السلاح، و تشبه إطلاق رصاصة من ماسورة البندقية ؛ و تكّون حجم ضخم عند الجمع بينهم.
** [[الانبجار (عملية ميكانيكية)|الانبجار]]: كتلة المادة الانشطاريه لإحدى (U-235 - Pu-239 أو الإثنان سوية) و تكون محاطة بمواد شديدة الإنفجار التي تقوم بالضغط على الكتلة و تسبب التدمير.
:طريقة الانفجارالانبجار تكون باستخدام اليورانيوم او الپلاتونيوم كمصدر وقود؛ في البنادق يستخدم اليورانيوم عادة لان الپلاتونيوم يعتبر غير عملي و ذلك بسبب تفعيل الزناد المبكر بسبب تلوث Pu-240 بالإضافة إلى أن الوقت الضروري لإجراء عملية الانشطار أقصر من الموجود في U-235.
* [[أسلحة نووية انشطارية|الأسلحة الانشطارية المعززة]] تقوم بتحسين تصميم الانفجار الداخلي. فالضغط العالي ودرجة حرارة البيئة في مركز انفجار الأسلحة الانشطارية تقوم بضغط ورفع درجة حرارة خليط غازات [[تريتيوم|التريتيوم]] و[[ديوتيريوم|الديوتيريوم]]. (نظائر ثقيلة للهيدروجين). يندمج [[هيدروجين|الهيدروجين]] ليشكل [[هيليوم|الهيليوم]] و[[نيوترون|نترونات]] حرة. تكون الطاقة المنبعثة من هذا التفاعل الاندماجي ضئيلة نسبياً، ولكن يبدأ كل نترون سلسلة تفاعلات انشطارية جديدة، حيث تقوم بتسريع الانشطار وتخفيض كمية المواد الانشطارية بشكل كبير والتي لولاها ستكون مبددة عندما يوقف تمدد المواد الانشطارية سلسلة التفاعلات. التعزيز ممكن أن يكون أكثر من ضعف الطاقة المنبعثة من الأسلحة الانشطارية.
* [[قنبلة هيدروجينية|الأسلحة النووية الحرارية]] ذات مرحلتين هي أساساًً من أسلحة الانشطار المعززة للانصهار وتتكون عادةً من مرحلتين فقط في السلسلة. تتفجر المرحلة الثانوية بفعل طاقة الأشعة السينية من المرحلة الأولى وتسمى الابتدائية. هذا الانفجار الإشعاعي يكون ذو كفاءة أكبر من الانهيار شديد الانفجار الابتدائي. ونتيجة لذلك، فإن الانفجار الثانوي قد يكون أقوى بمرات عديدة من الانفجار الابتدائي دون أن يكون أكبر. يمكن للانفجار الثانوي أن يُصمّم لتحقيق أقصى قدر من الطاقة الإنصهارية المنبعثة ولكن في اغلب التصاميم يُوظّف الانصهار لكي يدفع أو يعزز الانشطار كما هو الحال في الانفجار الابتدائي. يمكن إضافة مراحل أكثر في السلسة، لكن النتيجة ستكون سلاح ذو قوة انفجارية تعادل عدة ملايين طن ([[مكافيء تي إن تي|ميجاطن]]) يمكن استخدامها في أهداف معقولة. [2] قامت الولايات المتحدة لفترة وجيزة بنشر قنبلة B41 ذات ال 25 ميجاطن من ثلاثة مراحل في بدايات في 1961. كذلك في عام 1961، قام الاتحاد السوفيتي بعمل تجربة دون نشر قنبلة ذات ثلاثة مراحل تعادل قوتها 50 - 100 ميقاطون أطلقوا عليها اسم [[قنبلة القيصر|القيصر بومبا]].