العلاقات الرومانية الفلسطينية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 20:
| تعليق =
}}
كانت العلاقات بين [[رومانيا]] و{{فصع}}[[منظمة التحرير الفلسطينية]] قوية منذ بداية [[جمهورية رومانيا الاشتراكية|النظام الشيوعي]] في رومانيا في عام 1947. وقد أقيمت العلاقات بين رومانيا ومنظمة التحرير الفلسطينية وعززت في ظل نظام [[نيكولاي تشاوتشيسكو]] الذي حكم رومانيا منذ عام 1965 وحتي عام 1989. في عام 1974 اعترفت رومانيا بمنظمة التحرير الفلسطينية، وتم إنشاء مكتب تمثيلي في [[بوخارست]]. وأصبح المكتب التمثيلي لمنظمة التحرير الفلسطينية في وقت لاحق سفارة. وخلال ذلك الوقت، تم تدريب العديد من المسلحين الفلسطينيين في رومانيا ومعظم الأسلحة التي استخدمتها منظمة التحرير الفلسطينية ضد [[إسرائيل]] صنعت في [[الاتحاد السوفيتي]] وبلدان [[حلف وارسو]] بما فيها رومانيا. وحتي بعد [[الثورة الرومانية]] في عام 1989 التي أطاحت بالنظام الشيوعي وأقامت جمهورية ديمقراطية، ظلت رومانيا ملتزمة بعملية السلام في الشرق الأوسط وبإنشاء دولة فلسطينية مستقلة. في الواقع، حافظت رومانيا على علاقات ثنائية مع إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية على حد سواء، وكان ينظر إليها من كلا الجانبين كوسيط محايد. كانت رومانيا من أوائل الدول التي اعترفت ب[[دولة فلسطين]] بعد [[إعلان الاستقلال الفلسطيني]] في 15 نوفمبر 1988. وقد حافظت رومانيا منذ ذلك الحين على علاقاتها مع دولة فلسطين ودأبت دائمًا على دعم قضية الفلسطينيين في [[الأمم المتحدة]].{{بحاجة لمصدر}}
== الزيارة الرسمية ==
كما قام [[رئيس دولة فلسطين|الرئيس الفلسطيني]] [[محمود عباس]] بزيارة رسمية لرومانيا في عام 2008 خلال رحلته إلى أوروبا. وخلال إقامته التي استغرقت يومين في بوخارست
== الصراع بين إسرائيل وغزة ==
|