عقل اصطناعي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
ومن بين أمثلة الهدف الأول هو المشروع المقدم من قبل جامعة آستون في برمينغهام، England‏<ref>[http://www1.aston.ac.uk/about/news/releases/2009/march/scientists-create-living-model-of-basic-units-of-human-brain/ Aston University's news report about the project]</ref> حيث يستخدم الباحثون خلايا بيولوجية لإنشاء “خلايا نيوروسفير “ (تجمعات صغيرة من الخلايا العصبية) من أجل تطوير علاجات جديدة للأمراض مثل مرض الزهايمر وداء العصبون الحركي وداء بَاركِنسون.
 
والهدف الثاني هو الرد على النقاشات مثل نقاش الغرفة الصينية لـجون سيرل (John Searle) ونقد هوبرت درايفوس (Hubert Dreyfus) الذكاء الاصطناعي أو نقاش [[روجر بنروز]] (Roger Penrose) في كتابه ''إمبراطورية العقل الجديد'' (The Emperor's New Mind). ويرى هؤلاء النقاد أن هناك جوانب للمعرفة أو الإدراك البشري لا يمكن محاكاته من خلال الآلات. ومن بين الردود على أقوالهم هذه هو أن العملية البيولوجية داخل الدماغ من الممكن محاكاتها بأي درجة من الدقة. حيث من قال بهذا الرد في بداية الخمسينات هو ألان[[آلان تورينج (Alan Turing)تورنغ]] في مقالته الكلاسيكية أجهزة الحوسبة والذكاء (Computing Machinery and Intelligence) .‏<ref>The critics:
* {{Citation
| last=Dreyfus | first=Hubert | authorlink = Hubert Dreyfus