الإبانة عن أصول الديانة (كتاب): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏مآخذ على الكتاب: أزلت تحريفات الوهابية
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
تنسيق
سطر 6:
| مؤلف = [[أبو الحسن الأشعري]]
| تاريخ =
| البلد = [[{{العراق]]}}
| لغة = [[عربية]]
| ترجمة =
| موضوع = [[العقيدة الإسلامية]]، [[أصول الدين]]، [[علم الكلام]]
| الفقه = [[شافعي]]، [[مالكي]]، [[شافعيحنفي]]
| العقيدة = [[أهل السنة والجماعة]]، [[أهل الحديث]]، [[أشعرية]]
| شرح =
| اختصر =
| شرحه =
| اختصره =
| حققه = د. [[فوقية حسين محمود، محمود]]<br/>[[حسن السقاف|حسن بن علي السقاف]]
| تأثير =
| أخرى = [[مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين]]<br/>[[اللمع في الرد على أهل الزيغ والبدع]]<br/>[[رسالة استحسان الخوض في علم الكلام]]
| أخرى =
| مجلدات =
| طبعات = طبع الكتاب عدة طبعات:
* '''-''' في دائرة المعارف النظامية ب[[حيدر آباد الدكن]] [[الهند]] الطبعة الأولى تضمنت مجموع شرح [[الفقه الأكبر]] [[أبو منصور الماتريدي|للماتريدي]]، وشرح الفقه الأكبر لأبي المنتهى المغنيساوي، والجوهرة المنيفة شرح وصية أبي حنيفة والإبانة ورسالة ابن درباس في الذب عن الأشعري، وضميمتين للمولوي عناية العلي الحيدرآبادي الحنفي.
* '''-''' وطبع بتحقيق: د. [[فوقية حسين محمود]] في دار الأنصار [[القاهرة]] الطبعة الأولى [[1397 هـ،هـ]]، وهي من أفضل الطبعات من ناحية جمع النسخ والضبط.
* '''-''' ويليها في الجودة الطبعة المشهورةوطبع بتحقيق الشيخ حماد بن محمد الأنصاري ضمن مطبوعات [[الجامعة الإسلامية (المدينة المنورة)|الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة]] [[1409 1409هـهـ]].
* '''-''' وفي دار ابن زيدون [[بيروت]] الطبعة الأولى بدون تحقيق.
* '''-''' وفي دار البصيرة مصر1413نسخة[[مصر]] [[1413 هـ]] نسخة على مخطوطة الشيخ حماد، بتحقيق نبيل صلاح سليم 2003،[[2003]]، وتضمنت كتاب: صريح السنة لابنل[[ابن جرير الطبري]].
* '''-''' وفي دار النفائس بيروت [[1414 هـ]] بتحقيق عباس صباغ.
* '''-''' وفي دار العلياء القاهرة [[1428 هـ]] بتحقيق أبي النصر محمد بن عبد الهادي الأثري، وعليها تعليقات لابنل[[ابن تيمية،تيمية]]، وهناك نسخة بدون تحقيق في [[دار الكتب العلمية]] [[بيروت]] [[1418 هـ]].
| ناشر = دار الأنصار، الأنصار<br/>دار الإمام النووي، النووي<br/>دار الكتاب للنشر والتوزيع
| تاريخ الإصدار =
| طباعة =
سطر 39:
 
== موضوع الكتاب ==
اشتمل الكتاب على المناظراتالمباحث [[علم الكلام|الكلامية]] العقدية،العقدية وقدفي اعتبررد الكتابشبه رداًالفرق والمذاهب الضالة، فقد تميز أسلوب المؤلف في استدلالاته بجمعه بين المنقول والمعقول، فكان يورد شبه أهل الباطل على شكل مناظرات كلامية، ثم يرد عليها، فالكتاب يعد ردا على أصول الفرق من [[جهمية|الجهمية]] و[[معتزلة|المعتزلة]] و[[قدرية|القدرية]] و[[خوارج|الخوارج]] و[[رافضة|الرافضة]].<ref>[http://achaari.ma/Article.aspx?C=5610 مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية: كتاب الإبانة عن أصول الديانة.]</ref>
 
تعتبر جماعة [[السلفية الوهابية]] أن أهمية الكتاب تأتي لأنه يمثل آخر مرحلة تعبر عن عقيدة الإمام [[أشعريةأبو الحسن الأشعري|الأشعري]] التي مر بها، والتي تُفصح عن رجوعه عن طريقة المتكلمين،[[علم الكلام|المتكلمين]]، فهذا الكتاب ليس آخر ما صنفه في حياته. بينما يرى [[أشعرية|الأشاعرة]] أن كتاب الإبانة دخل عليه الكثير من الدس،الدس والتحريف، فبينما يتمسك معارضو الأشاعرة بالنسخة الرائجة ويرون فيها دليلا على عودة الأشعري عن منهج المتكلمين، يجزم الأشاعرة أن النسخة الرائجة محرّفة <ref>نظرة علمية في نسبة كتاب الإبانة جميعه إلى الإمام أبي الحسن/وهبي غاوجي.</ref> وفي ذلك يقول العلاّمة [[الكوثري]] في تعليقه على كتاب الاختلاف في اللفظ ل[[ابن قتيبة]]: ((ومن غريب التحريف ما دس في بعض نسخ الإبانة للأشعري كما دس فيها أشياء أخر))، كما أن النسخة الرائجة توحي بالتجسيم،بال[[تجسيم]]، وتتهجم على الإمام [[أبي حنيفة]] يصل إلى حد تكفيره،[[تكفير]]ه، فمكانة أبي حنيفة محترمة عند جميع [[أهل السنة]] والأشعري من بينهم، ويستحيل على الأشعري أن يهاجم أبا حنيفة بهذا الشكل، وقد طبع كتاب الإبانة طبعة قوبلت على أربع نسخ خطية بتحقيق الدكتورة [[فوقية حسين محمود]]، وعند المقارنة بين النسخة المتداولة مع طبعة الدكتورة [[فوقية حسين]] مع فصلين نقلهما الإمام [[ابن عساكر]]، تبيّن بوضوح قدر ذلك التحريف الذي جرى على هذا الكتاب.<ref>أهل السنة الأشاعرة/حمد السنان، فوزي العنجري /ص267.</ref>. كما يرى الأشاعرة أن استدلال السلفية بهذا الكتاب على أن أبا الحسن الأشعري قد ترك طريقة المتكلمين، هو أمر يناقض ما صرّح به أحد أبرز أئمتهم وهو [[ابن تيمية]]، حيث إ<nowiki/>[[أن ابن تيمية|ن ابن تيمية]] يقول إن الأشعري لم يعرف غير طريقة المتكلمين .<ref>منهاج السنة، ابن تيمية، 5/27-279.</ref>
 
== محتويات الكتاب ==
قد تضمن الكتاب عدة مسائل وفصول، وهي كالتالي:<ref>[http://achaari.ma/Article.aspx?C=5610 مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية: كتاب الإبانة عن أصول الديانة.]</ref>
سار الأشعري في كتابه على الخطوات الآتية:
* فصل في قول أهل الزيغ والبدع.
 
* وفصل في إبانة قول أهل الحق والسنة.
# استفتح كتابه بخطبة تضمنت بيان موضوع الكتاب وأسباب تأليفه.
* وفصل في إثبات رؤية الله سبحانه بالأبصار في الآخرة.
# بيان مضمون العقائد الباطلة التي يراد ردها.
* وفصل في أن [[القرآن]] كلام الله تعالى غير مخلوق.
# سرد مقرون بالأدلة لعقيدة [[مدرسة الحديث|أهل الحديث]].
* وذكر الرواية في القرآن.
# إثبات الرؤية بالأبصار، ورد الشبه حول هذه المسألة.
* والكلام على من توقف في القرآن وقال: «لا أقول إنه مخلوق ولا أنه غير مخلوق».
# إثبات أن [[القرآن الكريم|القرآن]] كلام الله غير مخلوق، ورد شبه هذه المسألة.
#* استواءوذكر اللهالاستواء على العرش.
* والكلام في الوجه والعينين والبصر واليدين.
# تقرير الكلام على عدد من الصفات، وهي الوجه والعينان والبصر واليدان، وبيان مذهب السلف في ذلك.
#* الردوالرد على [[جهمية|الجهمية]] في نفيهم للعلمعلم والقدرةالله وجميعتعالى الصفاتوقدرته وإيراد بعض الشبهوجميع وردهاصفاته.
#* مبحثوالكلام خاصفي بالإرادةالإرادة والرد على [[معتزلة|المعتزلة]] في ذلك.
* والكلام في تقدير أعمال العباد والاستطاعة والتعديل والتجوير.
# الكلام على القدر والآجال والأرزاق والهدى والضلال.
* وذكر الروايات في [[قدر (إسلام)|القدر]].
# الكلام على الموت وعذاب القبر واليوم الآخر والشفاعة وتقرير مذهب السلف في ذلك.
* والكلام في [[الشفاعة]] والخروج من النار.
# الكلام على [[خلافة إسلامية|خلافة]] أبي بكر الصديق.
* والكلام في ال[[حوض]].
* والكلام في [[عذاب القبر]].
* والكلام في إمامة [[أبي بكر الصديق]].
 
== أقوال العلماء في الكتاب ==
السطر 65 ⟵ 68:
* وجاء في كتاب "[[أهل السنة الأشاعرة شهادة علماء الأمة وأدلتهم]]" ما نصه: {{اقتباس مضمن|كتاب الإبانة هو دليل ومعتمد من يقول بمرور الإمام الأشعري بثلاث مراحل في حياته، والذي لا ريب فيه أن الإمام قد سلك في هذا الكتاب وفي غيره من الرسائل التي نسبت له أسلوبا مختلفا في التأليف، فهو في الغالب قد سلك مسلك جمهور [[السلف]] في المتشابهات، نعني بذلك أنه قد أخذ بطريق التفويض، ففهم البعض من ذلك أن الإمام قد رجع عن طريق [[عبد الله بن كلاب|ابن كلاب]] الذي كان عليه إلى طريق السلف..}} ثم يضيف: {{اقتباس مضمن|إن كتاب الإبانة الذي هو معتمد أصحاب هذه الدعوى، وهو الدليل عندهم على رجوع الإمام عن طريق [[عبد الله بن كلاب|ابن كلاب]]، نقول: إن هذا الكتاب بذاته ينقض دعوى رجوع الإمام عن هذا الطريق، لأنه مؤلف على طريقة ابن كلاب وعلى منهجه، فكيف يرجع عن طريق ابن كلاب ثم يؤلف آخر كتبه على طريقته؟}} قال الحافظ [[ابن حجر العسقلاني]] في [[لسان الميزان]]: {{اقتباس مضمن|وعلى طريقته -يعني ابن كلاب- مشى الأشعري في كتاب الإبانة}}.<ref>[http://www.achaari.ma/Article.aspx?C=5652 رأي في كتاب"الإبانة" للنقاش – مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية.]</ref>
 
== مميزاتمآخذ على الكتاب ==
نسبة القول بخلقب[[خلق القرآن]] ل[[أبي حنيفة النعمان|أبي حنيفة]]، فبينما يعتبر الأشاعرة أن هذا من أدلة أن النسخة الرائجة محرّفة وأن الإمام الأشعري يعرف قدر أبي حنيفة وينزّهه عن هذا القول، فإن السلفية يرون أن النسخة الرائجة صحيحة، وأن أبا الحسن الأشعري ذكر ذلك عن أبي حنيفة، وأنه أخطأ في ذلك، حيث أن أبا حنيفة بريء مما قاله أبو الحسن الأشعري، فقد صرح أبو حنيفة في '''الفقه الأكبر''' بأن القرآن كلام الله غير مخلوق أما الحروف فلا شك أنها مخلوقة. والتمسوا عذرًا لأبي الحسن الأشعري في أن ماقاله في النسخة الرائجة عندهم تشير إلى منهج [[أبي حنيفة]] القديم، والذي رجع عنه فيما بعد. ويأخذ السلفيون على أبي الحسن الأشعري كثرة عرض الشبه في الكتاب وفق النسخة الرائجة لديهم.{{بحاجة لمصدر}}
# جمعه في الاستدلال بين المنقول والمعقول.
# صياغته على سبيل المناظرات الكلامية.
# العناية بذكر شبهات أهل الباطل وردها بالمنطق العقلي.
# بعده عن الأساليب الكلامية والألفاظ المنطقية.
# الشمولية لأكثر بحوث [[اعتقاد|العقيدة]].
 
وقد انتقد الأستاذ الدكتور [[عبد القادر بطار]]، [[حسن السقاف]] محقق كتاب الإبانة، واعتبره "كارثة من كوارث هذا العصر" لزعمه أنه تلميذ ل[[عبد الله بن الصديق الغماري|عبد الله ابن الصديق]]، وهو كان في البداية يدعي أنه أشعري، ثم أصبح [[شيعي]]ا، ثم بعد ذلك [[المعتزلة|اعتزل]]، وقد أساء في تحقيقه للإبانة إلى الإمام [[أبي الحسن الاشعري]] بشكل كبير.<ref>[http://www.nadorcity.com/%D8%AF-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D8%B6%D8%B1-%D8%A8%D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%87%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D9%81%D9%8A_a7923.html موقع ناظورسيتي: د. عبد القادر بطار يحاضر بوجدة حول مدارس أهل السنة والجماعة في الفكر والعقيدة.]</ref>
== مآخذ على الكتاب ==
نسبة القول بخلق القرآن ل[[أبي حنيفة النعمان|أبي حنيفة]]، فبينما يعتبر الأشاعرة أن هذا من أدلة أن النسخة الرائجة محرّفة وأن الإمام الأشعري يعرف قدر أبي حنيفة وينزّهه عن هذا القول، فإن السلفية يرون أن النسخة الرائجة صحيحة، وأن أبا الحسن الأشعري ذكر ذلك عن أبي حنيفة، وأنه أخطأ في ذلك، حيث أن أبا حنيفة بريء مما قاله أبو الحسن الأشعري، فقد صرح أبو حنيفة في '''الفقه الأكبر''' بأن القرآن كلام الله غير مخلوق أما الحروف فلا شك أنها مخلوقة.
والتمسوا عذرًا لأبي الحسن الأشعري في أن ماقاله في النسخة الرائجة عندهم تشير إلى منهج [[أبو حنيفة النعمان|أبي حنيفة]] القديم، والذي رجع عنه فيما بعد. ويأخذ السلفيون على أبي الحسن الأشعري كثرة عرض الشبه في الكتاب وفق النسخة الرائجة لديهم.
 
== طبعات الكتاب ==
للكتاب عدة طبعات متداولة، طبع منها:<ref>[http://achaari.ma/Article.aspx?C=5610 مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية: كتاب الإبانة عن أصول الديانة.]</ref>
الكتاب له عدة طبعات متداولة عند جماعة [[السلفية]]، منها:
* في دائرة المعارف النظامية ب[[حيدر آباد الدكن]] [[الهند]] الطبعة الأولى تضمنت مجموع شرح [[الفقه الأكبر]] [[أبو منصور الماتريدي|للماتريدي]]، وشرح الفقه الأكبر لأبي المنتهى المغنيساوي، والجوهرة المنيفة شرح وصية أبي حنيفة والإبانة ورسالة [[ابن درباس]] في الذب عن الأشعري، وضميمتين للمولوي عناية العلي الحيدرآبادي الحنفي.
# طبعة دائرة المعارف البريطانية بالهند سنة [[1312هـ]].
* وطبع بتحقيق: د. [[فوقية حسين محمود]] في دار الأنصار [[القاهرة]] الطبعة الأولى [[1397 هـ]]، وهي من أفضل الطبعات من ناحية جمع النسخ والضبط.
# الطبعة [[المنيرية]] بالقاهرة.
#* طبعةوطبع بتحقيق الشيخ حماد بن محمد الأنصاري ضمن مطبوعات [[الجامعة الإسلامية (المدينة المنورة)|الجامعة الإسلامية بالمدينة النبويةالمنورة]] سنة [[1400هـ]]،1409 بتقديم الشيخ [[حماد الأنصاريهـ]].
# طبعة الجمل بالقاهرة سنة [[1348هـ]].
* وفي دار ابن زيدون [[بيروت]] الطبعة الأولى بدون تحقيق.
# طبعة [[الجامعة الإسلامية (المدينة المنورة)|الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية]] سنة [[1400هـ]]، بتقديم الشيخ [[حماد الأنصاري]].
* وفي دار البصيرة [[مصر]] [[1413 هـ]] نسخة على مخطوطة الشيخ حماد، بتحقيق نبيل صلاح سليم [[2003]]، وتضمنت كتاب: صريح السنة ل[[ابن جرير الطبري]].
# طبعة دار البيان - دمشق - تحقيق: محمد بشير عيون.
* وفي دار النفائس بيروت [[1414 هـ]] بتحقيق عباس صباغ.
# طبعة دار الإبانة بالقاهرة - بتحقيق الشيخ محمد علي ريحان - وهي طبعة ضخمة في مجلدين ومقابلة على خمس نسخ خطية.
* وفي دار العلياء القاهرة [[1428 هـ]] بتحقيق أبي النصر محمد بن عبد الهادي الأثري، وعليها تعليقات ل[[ابن تيمية]]، وهناك نسخة بدون تحقيق في [[دار الكتب العلمية]] [[بيروت]] [[1418 هـ]].
# طبعة دار ابن زيدون بتحقيق الأستاذ عباس صباغ.
 
== المصادر والمراجع ==
== مصادر ==
* '''[http://achaari.ma/Article.aspx?C=5610 مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية.]'''
{{مراجع}}
{{علماء العصر الإسلامي}}
{{شريط بوابات|كتب|إسلام|تاريخ إسلامي|علوم إسلامية|العراق}}
 
{{ويكي مصدر}}
{{أهل السنة الأشاعرة والماتريدية}}
{{شريط بوابات|كتب|إسلام|تاريخ إسلامي|علوم إسلامية|فكر إسلامي|العراق}}
 
[[تصنيف:كتب الأشعري]]