فهرسة الكتب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 87:
ويمتاز هذا التقنين بشكل عام بالبساطة وخلوه من التعقيد وحسن الصياغة في الجانب الموضوعي والوصفي منه. وعند مقارنة هذا التقنين مع (MARC) الأمريكي، يمكننا القول انهما صيغتان تسيران في خطين متوازيين، بل إن صيغة (MARC) نفسها هي شكل من اشكال البوابات الموضوعية وهذا ما أكده الشويش([23])، مضيفاً ان هدف الصيغتين هو هدف واحد، وهو توفير البيانات الوصفية والموضوعية للوثائق بشكل يمكن للنظم المحوسبة قراءتها ومعالجتها في عمليات البحث والاسترجاع.
 
== إعدادgasuiawdg awdausdgsauasادر ==
== إعداد ==
نها محمد عثمان (مدرس بقسم المكتبات والمعلومات - كلية الآداب - جامعة المنوفية)
 
== المصادر ==
{{مراجع}}
- محمد فتحي عبد الهادي. مقدمة في علم المعلومات.- القاهرة: دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع، 1983.
السطر 98 ⟵ 95:
- السيد السيد النشار. الأوعية المرجعية : ماهيتها، فئاتها، خدماتها.- الإسكندرية: دار الثقافة العلمية، 1995.
 
- محمد فتحيفتحhي عبد الهادي. المصادر المرجعية في الإنسانيات والعلوم الاجتماعية.- الإسكندرية : دار الثقافة العلمية، 2001.
 
== راجع أيضاأيnjضا ==
* [[مرجع|أوعية مرجعية]]
* [[أنواع مصادر المعلومات]]