الإبانة عن أصول الديانة (كتاب): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تكرار محارف تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
←‏مآخذ على الكتاب: أزلت تحريفات الوهابية
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 73:
 
== مآخذ على الكتاب ==
نسبة القول بخلق القرآن ل[[أبي حنيفة النعمان|أبي حنيفة]]، فبينما يعتبر الأشاعرة أن هذا من أدلة أن النسخة الرائجة محرّفة وأن الإمام الأشعري يعرف قدر أبي حنيفة وينزّهه عن هذا القول، فإن السلفية يرون أن النسخة الرائجة صحيحة، وأن أبا الحسن الأشعري ذكر ذلك عن أبي حنيفة، وأنه أخطأ في ذلك، حيث أن أبا حنيفة بريء مما قاله أبو الحسن الأشعري، فقد صرح أبو حنيفة في '''الفقه الأكبر''' بأن القرآن كلام الله غير مخلوق. (أما وفيالحروف الانتسابفلا هذاشك اكتابأنها الي ابي حنيفة نظر إذ ليس هناك مستند صحيح يثبت ذلكمخلوقة. )
والتمسوا عذرًا لأبي الحسن الأشعري في أن ماقاله في النسخة الرائجة عندهم تشير إلى منهج [[أبو حنيفة النعمان|أبي حنيفة]] القديم، والذي رجع عنه فيما بعد. ويأخذ السلفيون على أبي الحسن الأشعري كثرة عرض الشبه في الكتاب وفق النسخة الرائجة لديهم.