سورة القارعة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏تفسير السورة: كملت الآيات و معانيها ارجو ان تصحح أن كان هناك شي خطأ و جزاكم الله خير يا اخواني و أخواتي أدعو لي.
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 188.50.1.96 إلى نسخة 20407119 من Jobas.
سطر 11:
== تفسير السورة ==
 
القارعة اسم من أسماء [[القيامة]] لأنها تقرع القلوب بالفزع، (ما القارعة) تهويل وتعظيم، (وما أدراك ما القارعة يوم يكون الناس كالفراش المبثوث) هذا الفراش الطير الصغار البق واحدها فراشة أي: كالطير التي تراها تتهافت في النار والمبثوث: المتفرق، وقال الفراء: كغوغاء [[الجراد]] شبه الناس عند البعث بها لأن الخلق يموج بعضهم في بعض ويركب بعضهم بعضا من الهول كما قال : كأنهم جراد منتشر [[سورة القمر]]، (وتكون الجبال كالعهن المنفوش) كالصوف المندوف، (فأما من ثقلت موازينه) رجحت حسناته على سيئاته، (فهو في عيشة راضية) مرضية في [[الجنة]] قال الزجاج ذات رضا يرضاها صاحبها ) (و أما من خفت موزينه ) و أما من وزنت أعماله و لم ترجح حسناته ، ورحت سيئاته ( فأنه هاوية) فرجه إلى الهاوية التي يهوي بها رأسه ( وما أدراك ما هيه) ما أدراك أيها المخاطب ما هذه الهاويه ( نار حامية ) هذه الهاويه نار قد حكيت من كثرة ايقادها <ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2151&idto=2153&bk_no=51&ID=2230 المكتبة السلامية: نفسير البغوي]</ref>.
 
== وصلات خارجية ==