بشار الأسد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 91:
 
وأفادت أنباء أن قوات الأمن السوري تعقبت المحتجين وضربتهم واعتقلتهم، رغم الوعود فيما أعلن بمزيد من الحريات وانهاء الاعتقال التعسفي. وفيما تجاوز النظام ما كان يمكن أن يكون تحديا أكبر في الشارع، بدأ يلملم صفوفه. فقد خرج الآلاف من انصاره في مسيرات تبدو منظمة رسميا في دمشق وحلب وحمص وادلب وغيرها. وقد نقل التلفزيون السوري صورا لحشود ترفع صور الرئيس وتهتف بشعارات ـ على نفس وزن شعارات المحتجين في أنحاء العالم العربي ـ من قبيل "الشعب يريد بشار الاسد" و"الله سورية بشار وبس". ووصف الاعلام السوري الرسمي المسيرات بانها تاييد للقرارات والإصلاحات التي اعلنت، رغم أنها بدت مجرد تاكيد للتأييد من موالين للنظام.<ref>[http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2011/03/110321_syria_assad_muir.shtml BBC]</ref>
==العلاقات الخارجية==
===روسيا الاتحاديه===
[[ملف:Dmitry Medvedev in Syria 10 May 2010-2.jpeg|تصغير|وسط|الرئيس السوري بشار الأسد والرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيدف]]
[[ملف:Vladimir Putin and Bashar al-Assad (2015-10-21).jpg|تصغير|وسط|الرئيس السوري بشار الأسد في لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين]]
تعد العلاقات الروسية السورية في عهد حكم حزب البعث ذات طبيعة خاصة، نظرا لأهمية محددات هذه العلاقة في بلورة السياسة الخارجية لكل من الدولتين سورية ووسيا حيث تلعب دوراً هاما في الضغط على القوى العظمى وتعمل على ابراز روسيا الاتحادية من جديد في ميزان القوى من خلال تشكيل التحالف الروسي –الايراني - السوري. قدمت [[روسية]] منذ ايام [[الاتحاد السوفياتي]] الدعم العسكري الكبير [[سورية|لسورية]] وإستمر الدعم العسكري الروسي في عهدي الرئيسين [[غورباتشوف]] و[[يلتسين]] وزاد الدعم الروسي لسوريا في عهد الرئيس [[فلاديمير بوتين]] وكان باعادة افتتاح القاعدة البحرية الروسية في ميناء [[طرطوس]] وعقد الصفقات العسكرية مع سوريا منها تقديم جنرالات روس كمستشاريين وخبراء في [[وزارة الدفاع السورية]] وبيع أسلحة متطورة وتجديد عتاد [[القوات المسلحة السورية]] من أسلحة حديثة.
 
==معارضته للاحتلال الأمريكي للعراق 2003==
[[ملف:Syria (76).jpg|تصغير|وسط|الرئيس السوري بشار الأسد في ذكرى حرب تشرين ويظهر بجانبيه وزير الدفاع ورئيس الأركان]]