الانتفاضة التسعينية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 59:
 
في عام 1992، على عريضة موقعة من 280 من قادة المجتمع، بما في ذلك بعض أعضاء البرلمان المنحل دعا إلى استعادة الجمعية الوطنية. في البداية، أنشأت الحكومة عضوا والثلاثين عين "مجلس الشورى" المعين مع "التعليق" على اقترحت الحكومة تشريعا. عريضة آخر اختتم الشهر التالي ان المجلس شكلت حديثا "لا يحل المجلس الوطني كسلطة دستورية وتشريعية". التقى وفد من ستة أعضاء، ونصف [[السنة]] و[[الشيعة]] تمثل نصف منظمو عريضة مع امير الذين قال لهم مجلس الشورى "وكان كل ما يمكن أن نتوقع".<ref name="HRW report">[http://www.unhcr.org/refworld/docid/45cafc9e2.html "Routine Abuse, Routine Denial: Civil Rights and the Political Crisis in Bahrain"]. [[Human Rights Watch]]. [[UNHCR]]. 1 January 2006. Retrieved 19 July 2012.</ref><ref name=amnesty95>{{cite news|title=Bahrain: A Human Rights Crisis|url=http://www.amnesty.org/en/library/asset/MDE11/016/1995/en/915a01e3-eb32-11dd-92ac-295bdf97101f/mde110161995en.html|newspaper=[[Amnesty International]]|date=25 Sep 1995}}</ref>
 
== الأهداف ==
مثل انتفاضات أخرى خلال عام 1990، وكانت أهداف الثورة المعلنة للإصلاح الديمقراطي، واعتبرت أنها أول حركة في العالم العربي حيث انضم اليساريين والليبراليين والإسلاميين القوات على أرضية مشتركة تدعو إلى إعادة البرلمان المنحل وعلقت الدستور.
 
وعلى الرغم من محاولات لتصوير الطبيعة الشمولية لأيديولوجية إسلامية أصولية، جذبت الأحداث والخطاب المعتدل من قادتهم الدعم من جميع منظمات حقوق الإنسان (مثل [[منظمة العفو الدولية]] و[[منظمة هيومان رايتس ووتش]]، والمادة 19، اللجنة الفرعية لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ، الخ) وكذلك من أعضاء البرلمان في [[المملكة المتحدة]]، [[فرنسا]]، [[الولايات المتحدة الأمريكية]] و[[الاتحاد الأوروبي]]. وكان الهدف النهائي للانتفاضة إعادة دستور 1973 واحترام حقوق الإنسان في البحرين، مع الحفاظ على تعددية الآراء في المجتمع.
 
== الطائفية ==