محمد الطاهر بن عاشور: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 57:
كان على موعد مع لقاء الإمام [[محمد عبده (عالم دين)|محمد عبده]] في تونس عندما زارها الأخير في رجب [[1321 هـ]] الموافق [[1903]] م. سمي حاكما بالمجلس المختلط سنة [[1909]] ثم قاضيا مالكيا في سنة [[1911]]. ارتقى إلى رتبة [[الإفتاء]] وفي سنة [[1932]] اختير لمنصب شيخ الإسلام المالكي، ولما حذفت النظارة العلمية أصبح أول شيخ ل[[جامعة الزيتونة]] وأبعد عنها لأسباب سياسية ليعود إلى منصبه سنة [[1945]] وظل به إلى ما بعد استقلال [[تونس|البلاد التونسية]] سنة [[1956]]. من أشهر أقرانه الذين رافقهم في [[جامعة الزيتونة]]: شيخ [[الأزهر]] الراحل [[محمد الخضر حسين]]، وابنه [[محمد الفاضل بن عاشور]] كان بدوره من علماء الدين البارزين في [[تونس]].
يُعتبر الشيخ محمد الطاهر بن عاشور صاحب أسرع [[خطبة الجمعة|خُطبة جمعة]] في تاريخ الإسلام، حيثُ صعد على منبر [[جامع الزيتونة]] في إحدى خطب الجمعة في الخطبة الأولى نظر إلى المصلين و قال: "نساء شكون إلي في لسواق"
== كتاباته ومؤلفاته ==
|