عمران بن حصين: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 29:
وحقق إيمان "عمران بن حصين" أعظم نجاح،حين أصابه مرض موجع لبث معه ثلاثين عاما،ما ضَجر منه ولا قال:أف...
بل إنه كان مثابراً على عبادته قائماً،و قاعداً،و راقداً...
و كان إذا هوّن عليه إخوانه و عواده أمر علته بكلمات مشجعة،ابتسم لهم و قالوقال: «إن أحب الأشياء إلى نفسي، أحبها إلى الله».
[إن أحب الأشياء إلى نفسي،أحبها إلى الله]...!!!
 
وكانت وصيته لأهله و إخوانهوإخوانه حين أدركه الموت:{{اقتباس خاص|إذا رجعتم من دفني،فانحروادفني، فانحروا و أطعموا}}أجل..لينحروا...وليطعموا...فموت مؤمن مثل "عمران بن حصين" ليس موتاً... إنما هو حفل زفاف عظيم،وعظيم، مجيد،تُزَّفومجيد تُزَّف فيه روحٌ عالية راضية إلى جنة عرضها السماوات و الأرضوالأرض أعدت للمتقين...

== مراجع ==

{{مراجع}}
{{صحابة}}
{{شريط بوابات|إسلام|التاريخ الإسلامي|محمد|صحابة|أعلام}}
 
{{ويكي مصدر|عمران بن حصين}}