الموجة النسوية الثانية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت التصانيف المعادلة من الفارسية (26.1) +ترتيب (12.5): + تصنيف:نشطاء باكستانيون في مجال حقوق المرأة+تصنيف:نسويون حسب الجنسية
ط clean up باستخدام أوب
سطر 1:
{{الحقوق النسوية}}
تشير '''الموجة النسوية الثانية'''، من حركة المرأة أو حركة تحرير المرأة في الولايات المتحدة الأمريكية إلى فترة نشاط نسوية، بدأت مع بدايات عقد الستينات من القرن العشرين واستمرت حتى نهاية السبعينات من القرن ذاته. شأنها شأن [[الموجة النسوية الأولى]] التي كافحت من أجل حصول المرأة على حق التصويت،<ref>Rowe-Finkbeiner، Kristin (2004). The F-Word. Emeryville: Seal Press. ISBN 978-1-58005-114-9</ref> ارتكزت الموجة الثانية بشكل أساسي على التغلب على العقبات القانونية وصولًا إلى المساواة والمطالبة بحق المرأة في الاقتراع وحقوق الملكية،<ref>{{Cite journal | firstالأول = Frank |lastالأخير=Munden | titleالعنوان=Female medical workers feel maternity leave unfair| journal=The Kapi'o Newspress | volume=36 | issue=28|dateالتاريخ= 7 May 2003|urlالمسار=http://kapio.kcc.hawaii.edu/archive/v36/36_28/nurse.html|archiveurlمسار الأرشيف=http://replay.waybackmachine.org/20090228075410/http://kapio.kcc.hawaii.edu/archive/v36/36_28/nurse.html|archivedateتاريخ الأرشيف=28 February 2009| accessdateتاريخ الوصول=14 April 2011}}</ref> إلا أنها كانت ذات نطاق أوسع وذي تنوع في القضايا والموضوعات مثل عدم المساواة غير الرسمية (في الواقع) والجنس والأسرة ومكان العمل والخلاص من التمييز القانوني تبعًا للجنس، وربما بطريقة مثيرة للجدل بشكل كبير في الحقوق الإنجابية.<ref>[http://www.britannica.com/EBchecked/topic/647122/womens-movement women's movement | political and social movement | Britannica.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref> إضافة إلى ذلك، فقد حاولت أن تضيف تعديلًا في المساواة في الحقوق في دستور الولايات المتحدة. واتبعتها [[الموجة النسوية الثالثة]].
 
يرتبط أوج فترة الموجة الثانية بشكل علم بصدور كتاب [[كيت ميليت]] عن السياسات الجنسية {{ط|السياسة الجنسية}} عام 1969، إلا أن العديد من الأفكار التي أثرت على هذه الموجة الثانية، وكذلك العديد من الأفكار التي سعت بعض النسويات لمواجهتها وتحديها، يمكن تتبع أصولها إلى كتاب [[سيمون دي بوفوار]] عن {{ط|[[الجنس الآخر]]}} عام 1949 وفي كتاب {{ط|الغموض الأنثوي}} عام 1963 [[بيتي فريدان|لبيتي فريدان]].<ref>http://sjoseph.ucdavis.edu/ewic/ewic-arabic-translation/all-files/women_gender_studies.pdf</ref>
سطر 31:
{{ضبط استنادي}}
{{نسوية}}
 
{{الموجة النسوية الثانية}}
 
[[تصنيف:النسوية والتاريخ]]