حادثة الطوفان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 109.127.66.235 إلى نسخة 21508128 من ZkBot.
سطر 9:
== قصة الطوفان البابلية ==
 
1 ـ [[ملحمة جلجامش]] :في الثالث من ديسمبر 1872 م أعلن " سيدني سمث " نجاحه في جمع القطع المتناثرة من ملحمة جلجامش بعضها إلى بعض، مكتوبة في أثنى عشر نشيداً، أو بالأحرى لوحاً، ومحتوية على قصة الطوفان في لوحها الحادي عشر: وملخص القصة أنه كان هناك رجل يسمى اوتنابشتم[[جلجامش]] أمره احدأمرته الآلهة بأن يبني سفينة، وأن يدع الأملاك وأنه احتمل على ظهر السفينة بذور كل شيء حي، والسفينة التي بناهابنها سيكون عرضها مثل طولها وأنه نزل مطر مدرار.. الخ ثم استوت السفينة على جبل [[نيصير]] ([[نيزير]]) [ وهو جيل بين الدجلة والزاب الأسفل].
 
2 ـ قصة بيروسوس:
 
في النصف الأول من القرن الثالث قبل الميلاد، وعلى أيام الملك " [[أنتيوخوس الأول]]" (280 ،260 ق.م)، كان هناك أحد كهنة الإله " [[مردوخردوك]] " البابلي، ويدعى بيروسوس قد كتب تاريخ بلاده باللغة اليونانية في ثلاثة أجزاء وحوى الكتاب على قصة الطوفان وتقول أنه كان يعيش ملك اسمه " [[أكسيسو ثووس]] " هذا الملك يرى فيما يرى النائم أن الإله يحذره من طوفان يغمر الأرض ويهلك الحرث والنسل فيأمره بأن يبني سفينة يأوي إليها عند الطوفان.
 
فيبني هذا الملك سفينة طولها مائة وألف [[يارده]] وعرضه أربعمائة وأربعون ياردة، ويجمع فيه كل أقربائه وأصحابه، ويختزن فيه زاداً من اللحم والشراب فضلاً عن الكائنات الحية من الطيور و[[ذات الأربع]].