فيصل السامر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي
سطر 35:
وفي سنة 1959 اختاره عبد الكريم قاسم القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء ،وزيراً للارشاد (الاعلام) ... وخلال الحقبة الوزارية اسس وكالة الانباء العراقية ، والفرقة السمفونية ،ودار الاوبرا .
 
وبعدفي انقلابعام 8١٩٦١ شباطاستقال 1963الدكتور تركفيصل السامر العراقمن وذهبمنصبه الىالوزاري (جيكوسلوفاكيا)و السابقةقبل اذمنصب أسقطتسفير حكومةالعراق في اندونيسيا و بعد انقلاب ٨ شباط الجنسية١٩٦٣، والجوازذهب عنهالى وعن أفراد أسرته(جيكوسلوفاكيا) ، حيث عمل أستاذاًُأستاذاً في أكادمية العلوم في براغ. عرضت عليه الحكومة التشيكية جنسيتها له ولاسرته ،فاعتذر عن قبولها .
 
حينها أسقطت الحكومة العراقية انذاك جنسيته العراقية و جواز السفر عنه و جردت هذا العراقي الشريف من عراقيته لكن انتمائه الوطني للعراق ازداد قوة و بعد سنوات طويلة استعاد الجنسية العراقية رغم الصراع مع الحكومة العراقية في أواخر الستينيات. لقد عرضت عليه الحكومة التشيكية جنسيتها له ولاسرته ،فاعتذر عن قبولها .
 
وفي تموز 1968 عاد الى العراق والتحق بأعضاء هيئة التدريس بكلية التربية ، ثم أعيد الى قسم التاريخ بكلية الآداب ليعمل أستاذاً ، وقد انتخبه زملائه رئيساً للقسم ، وبقي كذلك سنوات ، ثم تفرغ للبحث العلمي والتدريسي والاشراف على طلبة الدراسات العليا ، تميز انتاجه العلمي شكلا ومضمونا .