طهماسب الأول: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 52:
 
== لجوء الحاكم المغولي هومايون و بايزيد عند طهامسب ==
في سنة 1544 حصل انقلاب على هومايون الحاكم المغولي , الذي فر الى طهماسب و رفض استقباله كلاجئ الا بشرط تحوله للتشيع {{https://en.wikipedia.org/wiki/Tahmasp_I#cite_note-22==مراجع==
{{مراجع}}}} , فوافق هومايون على مضض مجبرا و أعطى مدينة قندهار للشاه للحصول على مساعدته لاسترداد حكمه . بعد حصول خلاف داخل الاسرة العثمانية الحاكمة عندما ارتأت [[روكسلانا|خٌرًم]] زوجة السلطان سليمان ان يتبوأ ابنهما [[سليم الثاني|سليم]] الحكم بعد والده السلطان [[سليمان القانوني|سليمان]] بينما برز اخيه [[شاه زاد بايزيد|بايزيد]] واظهر مقدرة عسكرية أكثر مما يملكها اخيه، مع تطور الموقف حصل خلاف بين بايزيد وابيه وتمرد بايزيد على ابيه يصاحبه 20 الف جندى لكنه هزم على يد جيش أبيه بقيادة [[سوكولو محمد باشا]] عندها لجأ عام 1559 إلى طهماسب بعد ان هدده والده بالاعدام . فاستقبله طهماسب بحرارة بعد ان كان سليمان من قبل استقبل شقيق طهماسب [[القاص ميرزا]] آملا ان يقوم بالمثلل .بعد هذا طلب السلطان العثماني من ابنه العودة متلهفا لمفاوضته لكنه رفض مع طهماسب الذي امتنع عن تسليم بايزيد رغم ما عرضه السلطان العثماني سليمان على طهماسب من اراض ٍو400,000 قطعة ذهبية. حاول السلطان مراراً وتكراراً مع طهماسب مستخدماً اللين والمفاوضة مرة والتهديد والوعيد مرة أخرى دون نجاح .
لاحقا في عام 1561 اتهم طهماسب الأمير بايزيد بمحاولة اغتياله وهو على مأدبة للعشاء ,فسجن طهماسب الأمير وشتت جيشه ووافق على عرض السلطان سليمان فسلم بايزيد وأبنائه الأربعه إلى رسل سليمان الذين قاموا بقتلهم ودفنوا في سيواس .