خطة ترشيد البنزين في إيران في عام 2007: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إزالة ترتيب افتراضي خاطئ
←‏خطة ترشيد استهلاك البنزين: تم تصحيح خطأ مطبعي
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
سطر 10:
 
==خطة ترشيد استهلاك البنزين==
اتخذت [[إيران]] إجراءات للحد من اعتمادها على البنزين من الدول الأجنبية من خلال إستراتيجية ثلاثية الأقسام والتي تشمل:
* توسع كبير في طاقة التكرير بإيران
* تأمين واردات البنزين من حلفاء غير معادين
سطر 22:
* في غضون خمس سنوات سوف يتم تحديث وتعديل معظم محطات التزود بالوقود في إيران والبالغ عددها 10000 محطة لتقدم الغاز الطبيعي.
 
قامت الحكومة الإيرانية بتقديم حوافز لمشتري السيارات التي تعمل بالغاز الطبيعي المضغوط، وقللت في الوقت نفسه من دعم البنزين. وتعتبر {{إيران}} مصنعًامصنعًاً رياديًا للسيارات في [[الشرق الأوسط]]. في عام 2005، أنتجت شركات صناعة السيارات الإيرانية ما يقرب من مليون سيارة من بينها 884000 سيارة ركاب و104000 من السيارات الثقيلة، بقيمة 11.6 مليار دولار. تهدف الحكومة الإيرانية أن تعمل معظم السيارات في إيران بالغاز الطبيعي بحلول عام 2015.
 
بدأت القيود في منتصف الليل بالتوقيت المحلي من يوم الأربعاء 27 يونيو ( 20:30 بتوقيت جرينتش يوم الثلاثاء)، وقد تم وضعها لتستمر لمدة أربعة أشهر. يسمح نظام الترشيد لسائقي السيارات الخاصة بالتزود بـ 100 لتر (26 غالونًا) فقط من الوقود شهريًا بالسعر المدعم. وتحصل سيارات الأجرة على 800 لتر (211 غالونًا) شهريًا. وفيما عدا ذلك، سيباع الوقود بسعر أعلى، صرح المسؤولون أنه سيتم الإعلان عنه في غضون الشهرين القادمين. أثارت خطة ترشيد استهلاك الوقود السخط العارم في إيران، ولكن إذا نجحت في تقليل كمية البنزين التي يتم استيرادها، فإنه يمكن أن يساعد ذلك في تحرير الدولة من الضغوط الدولية المتعلقة ببرنامجها النووي.<ref>[http://web.archive.org/web/20080724051028/http://www.iht.com/articles/ap/2007/06/29/africa/ME-GEN-Iran-Ahmadinejads-Woes.php Public resentment with Ahmadinejad grows over fuel rationing, rising prices - International Herald Tribune<!-- Bot generated title -->]</ref>