عمق البحر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لانلنلنل
وسمان: إزالة نصوص تحرير مرئي
سطر 6:
|الناشر=[[United States Navy|Department Of The Navy]]
|مسار=https://www.nwdc.navy.mil/Documents/NTRP_1-02.pdf
|id=NTRP 1-02}}</ref> إلى أدنى طبقة في [[المحيط]]، توجد أسفل المنحدر الحراري وفوق [[قاع البحر]]، عند عمق يبلغ 1000 [[قامة]] (1800 م) أو أكثر. ويخترق هذا الجزء من المحيط القليل من الضوء أو قد لا يخترقه ضوء على الإطلاق، وتعتمد معظم الكائنات الحية التي تعيش هناك على الموارد المتمثلة في سقوط المواد العضوية المنتجة في [[المنطقة المضاءة]]. ولهذا السبب، افترض العلماء ذات مرة أنه نتيجة لذلك ستكون الحياة نادرة للغاية في أعماق المحيط، ولكن في الواقع كشفت الدراسات أنه، على العكس من ذلك، تزدهر الحياة في أعماق المحيط.هزتنزتنزتظنمعهمنوغتانمغنخغعنعغاتنوعاغن
 
<blockquote>ومنذ فترة [[بليني الأكبر|بليني]] وصولًا إلى البعثة الاستكشافية على متن سفينة تشالنجر في الفترة من عام 1872 و1876 التي كانت تهدف إلى إثبات خطأ وجهة نظر بليني؛ تمكنت الجرافات والشباك العميقة من استخراج الكائنات الحية من كافة الأعماق التي يمكنها الوصول إليها. ومع ذلك، حتى في فترة القرن العشرين، استمر العلماء في تخيل الحياة الموجودة عند أعماق هائلة بأنها خيالية أو بالأحرى غير منطقية. إنهم يعتقدون أن عوامل الظلام الأبدي والضغط الذي لا يمكن تصوره والبرد القارس الذي يوجد على عمق ألف متر كانت تعمل بمثابة مثبطات تحول دون إقامة حياة في هذه المنطقة. وبرغم ذلك، فإن العكس هو الصحيح؛ فتحت عمق (أقل من 200 متر) يقع أكبر [[موطن]] للأحياء على سطح الأرض.<ref name=flannery>Tim Flannery, '''Where Wonders Await Us''', New York Review of Books, December 2007</ref></blockquote>