أبو إسحاق الشيرازي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إزالة التشكيل
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة قالب تصفح {{الأعمال والآثار الأدبية العربية في العصر العباسي}}+ترتيب+تنظيف (8.6); تغييرات تجميلية
سطر 48:
== المؤلفات ==
له مجموعة من المؤلفات أشهرها:
 
* الإشارة إلى مذهب أهل الحقّ.
* [[المهذب]] في [[فقه إسلامي|الفقه الشّافعيّ]].
السطر 58 ⟵ 57:
* شرح اللمع في أصول الفقه.
* النكت في المسائل المختلف فيها.
* تذكرة الخلاف.
* المناظرات.
 
السطر 92 ⟵ 91:
وعنه: {{اقتباس مضمن|"أنه اشتهى [[ثريدا]] بماء [[باقلاء]]"}}، قال: {{اقتباس مضمن|"فما صح لي أكله لاشتغالي بالدرس وأخذي النوبة"}}
قال [[السمعاني]]: قال أصحابنا [[بغداد|ببغداد]]: {{اقتباس مضمن|"كان الشيخ أبو إسحاق إذا بقي مدة لا يأكل شيئا، صعد إلى النصرية وله بها صديق، فكان يثرد له رغيفا، ويشربه بماء الباقلاء، فربما صعد إليه وقد فرغ"}} فيقول أبو إسحاق: من قوله تعالى : {{قرآن مصور|النازعات|12}}.<ref>(القرآن الكريم)[النازعات: 12]</ref>.
 
* قال [[أبو بكر الشاشي]]: {{اقتباس مضمن|"أبو إسحاق حجة الله على أئمة العصر"}}.
* قال [[الموفق الحنفي]]: {{اقتباس مضمن|"أبو إسحاق أمير المؤمنين في الفقهاء"}}.
السطر 99 ⟵ 97:
أما [[أبو إسحاق]] فكان فقيرا، ولو أراده لحملوه على الاعناق.
والآخر لو أراده لامكنه على السندس والاستبرق.
 
* [[السمعاني]]: سمعت {{اقتباس مضمن|"[[أبا بكر محمد بن القاسم الشهرزوري]] [[الموصل|بالموصل]]"}} يقول: {{اقتباس مضمن|"كان شيخنا [[أبو إسحاق]] إذا أخطأ أحد بين يديه قال: أي سكتة فاتتك."}}
 
السطر 106 ⟵ 103:
قال [[السمعاني]]: {{اقتباس مضمن|"دخل أبو إسحاق يوما مسجدا ليتغدى، فنسي دينارا، ثم ذكر، فرجع، فوجده، ففكر، وقال: لعله وقع من غيري، فتركه"}}.
قيل: {{اقتباس مضمن|"إن ظاهرا النيسابوري خرج لابي إسحاق جزءا"}}، فقال: {{اقتباس مضمن|"أخبرنا [[أبو علي بن شاذان]]"}}.
ومرة: أخبرنا [[الحسن بن أحمد البزاز]].
ومرة: أخبرنا [[الحسن ابن أبي بكر الفارسي]]، فقال: من ذا؟ قال: هو [[ابن شاذان]].
فقال: ما أريد هذا الجزء، التدليس أخو الكذب.
قال القاضي [[أبو بكر الانصاري]]: {{اقتباس مضمن|"أتيت أبا إسحاق بفتيا في الطريق، فأخذ قلم خباز، وكتب، ثم مسح القلم في ثوبه"}}.
قال [[السمعاني]]: سمعت جماعة يقولون: {{اقتباس مضمن|"لما قدم أبو إسحاق [[نيسابور]] رسولا تلقوه، وحمل إمام الحرمين غاشيته، ومشى بين يديه وقال: أفتخر بهذا"}}.
 
وكان عامة المدرسين [[العراق|بالعراق]] والجبال تلامذته وأتباعه - وكفاهم بذلك فخرا - وكان ينشد الأشعار المليحة، ويوردها، ويحفظ منها الكثير.
وعنه قال: {{اقتباس مضمن|"العلم الذي لا ينتفع به صاحبه أن يكون الرجل عالما ولا يكون عاملا"}}.
السطر 153 ⟵ 150:
ومات أبو إسحاق، ولم يخلف درهما، ولا عليه درهم. وكذا فليكن الزهد، وما تزوج فيها أعلم، وبحسن نيته في العلم
اشتهرت تصانيفه ومنها :
 
* [[المهذب|كالمهذب]]
* [[التنبيه]]
السطر 269 ⟵ 265:
{{شيوخ الإسلام}}
{{شريط بوابات|أعلام}}
 
{{الأعمال والآثار الأدبية العربية في العصر العباسي}}
 
[[تصنيف:أشاعرة]]
[[تصنيف:أصوليون]]
[[تصنيف:شافعية]]
[[تصنيف:شيوخ الإسلام]]
[[تصنيف:فقهاء]]
[[تصنيف:أصوليون]]
[[تصنيف:علماء دين سنة]]
[[تصنيف:فقهاء]]
[[تصنيف:مواليد 393 هـ]]
[[تصنيف:وفيات 476 هـ]]