هنري فورد: الفرق بين النسختين

|صورةالصورة =Henry ford 1919.jpg

| عرقيةالعرقية =

|سنوات نشاطالنشاط =

|تأثر بـ =

|تأثيرأثر في =

|توقيعالتوقيع =Henry Ford Signature.svg

|الموقع الرسمي =

هناك حكاية شفوية تقول أن بحارا يمنيا من [[عدن]] التقى بهنري فورد وعرض عليه الأخير العمل في مصانعه، فأرسل فورد سفينة إلى [[اليمن]] لجلب العمال. لا دليل على هذه الرواية ولكن من المؤكد أن فورد وظف عددا من اليمنيين للعمل في مصانعه بدايات القرن العشرين.<ref name="Rosina J. Hassoun 2012">{{مرجع كتاب|المؤلف=Rosina J. Hassoun|العنوان=Arab Americans in Michigan|date=2012|مسارالمسار=http://books.google.com/books?id=wky3u4UExIQC&dq=Henry+Ford+yemenis&q=yemen#v=snippet&q=yemen&f=false|الناشر=Michigan State University Press|الرقم المعياري=1609170466}}</ref> كان لليمنيين سمعة أنهم عمال جادون ولكن فورد كان يبحث عن عمال لا يعرفون شيئا عن العمل النقابي، فعماله الأميركيون كانوا يكثرون الإضرابات والإعتصامات، فأراد فورد أن يستقدم عمالة بحواجز لغوية وثقافية تمنعهم من الإنضمام للنقابات العمالية.<ref name="Rosina J. Hassoun 2012"/>