مجزرة صبرا وشاتيلا (1985): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تم تصحيح خطأ مطبعي وسم: تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة |
كانت الصفحة مليئة بالطائفية و الكراهية و تحرض جهات دينية على اخرى وسوم: إزالة نصوص تحرير من المحمول تعديل ويب محمول استبدال "إسرائيل" بـ "فلسطين" |
||
سطر 1:
في 18/6/1985م خرج الفلسطينيون من حرب المخيمات التي شنتها حركة أمل ، خرجوا من المخابئ بعد شهر كامل من الخوف والحصار والجوع ، والذي دفعهم لأكل القطط والكلاب ، خرجوا ليشهدوا أطلال بيوتهم التي تهدم 90% منها و 3100 بين قتيل وجريح و 15 ألف من المهجرين أي 40% من سكان المخيمات .
▲في 18/6/1985م خرج الفلسطينيون من حرب المخيمات التي شنتها حركة أمل ، خرجوا من المخابئ بعد شهر كامل من الخوف والحصار والجوع ، والذي دفعهم لأكل القطط والكلاب ، خرجوا ليشهدوا أطلال بيوتهم التي تهدم 90% منها و 3100 بين قتيل وجريح و 15 ألف من المهجرين أي 40% من سكان المخيمات .<ref name="iba.org.il"/>
كان اقتحام قوات حركة أمل وقصفها لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، إلاّ حلقة من حلقات تصفية الوجود الفلسطيني خلال الحرب الاهلية اللبنانية، والمكان هو مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان التي لم ينس اهلها ما اقترفته عصابات الكتائب المارونية من مجازر فيها قبل ثلاثة أعوام، وكأن قادة حركة امل يريدون أن تبقى ذاكرة الفلسطينين مستحضرة لهذه المجازر.
|