المكزون السنجاري: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
إضافة عن شعر المكزون
سطر 41:
 
==المصادر==
{{مراجع}}للأمير العارف المكزون السنجاري ديوان شعرٍ مخطوط يفيض عرفاناً وذوباً بالحقيقة الكليّة ، التي كان منها الكُلُّ ، اندمج بها الكلّ ، وتفرّع منها الكل ؛ كلُّ حسّب سويّة عشْقه ودرجته التي يتبوّؤها في سُلّم جمال الوجود ومنه:
{{مراجع}}
 
واحِدةُ الحُسْنِ التي أمْسيْتُ مِنْ ......... وَجْدي بِها بين البَرايا أوحدا
{{شريط بوابات|أعلام}}
 
وصِرْتُ فيها أُمَّةً يأْتَمُّ بي ................ كلُّ مُحبٍّ راحَ فيها وغَدَا
فَلا أرَى في الكونِ شخْصاً واحِداً ..... يهوى هوىً إلاَّ وبي فيهِ اقْتَدَى
ومن ذلك البحر المُحيط إنشادُه:
 
أنا مَلآنٌ بِحُبِّي ......... فارِغٌ مِنْ كُلِّ كَرْبِ
 
مَنْ لَهُ عينٌ كَعَيني ...... مَنْ لَهُ قَلْبٌ كَقَلْبي
 
أو كَلُبِّي إذْ لِداعي ..... الشَّوْقِ ما زالَ يُلَبِّي
 
فَلِذَا أَضْحَى بَدِيهيّاً ......... لِفِكْرِي كُلُّ فِكْرِ 
 
وقد تمّ التعرّض لمقاماته العرفانية في ديوانه بالتفصيل في هذا المصدر:
 
المصدر: كتاب (التّصوّفُ نغمات العشق الإلهيّ ، تأليف: د. رامز محمود محمد ، دار تموز للطباعة وانشر والتوزيع ، دمشق ، الطبعة الأولى 2016 ){{شريط بوابات|أعلام}}
 
{{بذرة شخصية}}